الصفحه ٣٢٠ : ، فإن تلك بشهادة زيد وأبي
خزيمة لسماعهما إياها من النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم.
أقول : يرد على
الصفحه ٣٢ : الشيعة ، ونادرا ما تجدهم في حالة وفاق ، حتى أن بعضهم
كان يتهجم على البعض الأحيان! ولأصوليون بطابع عام
الصفحه ١٠٤ : مِن رَّبِّكُمْ) (في ولاية علي) (فَآمِنُوا خَيْرًا
لَّكُمْ وَإِن تَكْفُرُوا) (بولاية علي) (فَإِنَّ
الصفحه ١٤٠ : يستعمل ويراد به ما نزل ، ومن هذا
القبيل إطلاقه على القرآن في آيات كثيرة.
وعلى ما ذكر
ناه فليس كل ما نزل
الصفحه ١٣٩ : على الكتاب
والسنّة ، وأن ما خالف الكتاب منها يجب طرحه ، وضربه على الجدار (١).
ثم ذكر رضوان
الله
الصفحه ٣٠٣ : عزمت على من عنده شيء من
القرآن سمعه من رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم لما أتاني به (١)
، فالفترة
الصفحه ١١٣ : ) (١).
وعلى هذا
فالتنزيل موجود في كتب السنة ، بل وأكثر من كتب الشيعة ولكن أهل السنة ابتدعوا له
الوجوه ، ومن
الصفحه ٣٣١ : الفرد المعول عليه في البين لكن عراه في أولهما ما عراه
، وفي ثانيهما ذكره من تكفل بحفظ الذكر فتدارك ما
الصفحه ٢٣٠ :
الرابع
وثلاثون : سبع جهات من صفات الذات لله التي لا
يقع عليها التكليف. الخامس
والثلاثون : الإيمان
الصفحه ٢٤٩ : : لما كان يوم فتح مكة
أمن رسول الله صلي الله عليه [وآله] وسلم الناس إلا أربعة نفر وامرأتين وسماهم وابن
الصفحه ٢٤٦ : وأن يلتزم بكتابة ما يسمعه
فقط ، فكونها من صفات الله عزوجل لا يعني جواز تغيير ألفاظ القرآن علي مزاجك
الصفحه ٧٦ : أنكره قد صدر من الشارع لمآله إلى إنكار الرسالة ، وهو عين ما يدعيه علماء
الشيعة ، فقد يتحقق الإجماع على
الصفحه ٣٦١ : صلى الله عليه وآله
وسلم من تلقي الوحي إلا ويأمر الكتبة ليدونوا ما سيمليه عليهم ، ثم يأمرهم ليعيدوا
الصفحه ٧٠ : السبزواري رضوان الله تعالى عليه : الكافر وهو من انتحل ديناً غير الإسلام وجحد ما يعلم أنه من
الدين الإسلامي
الصفحه ٢٧٥ : الله عليه وآله وسلم قرأ على الحروف السبعة ويشهد
لهذا كثير من الروايات المتقدمة (٢) فلا
بد للقائل بهذا