الصفحه ٣٠٠ : (والعصر إن الإنسان ليخسر وانه فيه إلى آخر الدهر) فقال
عمر : نحوا عنا هذه الأعرابية (٢).
وهذه الرواية
الصفحه ٣٠٨ : ءة بعض. (١)
وقال ابن حجر العسقلاني في فتح الباري :
وفي رواية عمارة بن غزية إن حذيفة قدم من غزوة فلم
الصفحه ٣١٤ :
واحد.
(١)
وللأسف فقد بينت روايات أهل السنة هذا
الجمع المصيري الذي استقر عليه الإسلام بصورة لا
الصفحه ٣١٦ :
المصحف ، وتمت العملية بنجاح تام!
هل كان المصحف
العثماني مجرد عن مصحف أبي بكر؟
الذي يفهم من رواية
الصفحه ٣٢٦ : أبو بكر الباقلاني يخبر عن
روايات تدعي أن طلب زيد بن ثابت للشاهدين إنما لأجل إثبات ما لا يقرأه وما لا
الصفحه ٣٢٨ :
رواية صحيح البخاري
من تآليف الزنادقة عند ابن حزم!
ولا مخرج لهم إلا أن يسلكوا مسلك إمامهم
ابن
الصفحه ٣٢٩ : ، ولا أدري كيف تلقى رواية البخاري القبول مع ما تنسبه من جهل لأبي
بكر وعمر ولزيد ، مع بقاء هذه الصحف
الصفحه ٣٣١ :
إمامهم الآلوسي يهون
أمر ضياع الآيات!
ولعل بعضهم أحس بضيق الخناق بقبول رواية
البخاري فحاول تقليل
الصفحه ٣٣٩ :
ويتضح مما ذكرناه شهرة إنكار ابن مسعود
لجمع عثمان واحراقه المصاحف ، والروايات صريحة في القدح في
الصفحه ٣٤١ : . (٣)
__________________
(١) طبقات ابن سعد ٢
: ٢٧٦ ، سير أعلام النبلاء ٢ : ٤٣٨، وذكر في آخره (رواه ابراهيم بن حميد الرؤاسي
عن ابن أبي
الصفحه ٣٤٢ :
__________________
عن حماد قال البخاري:
ورواه خالد وقتادة عن عكرمة) وللزيادة راجع ، ح ٩٥٤٢٣ و ٩٥٤٤ و ٩٥٤٥ من نفس الجز
الصفحه ٣٤٧ :
قال العسقلاني تعليقا على الرواية
السابقة : ولما لم يفصح النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم بأمر برا
الصفحه ٣٤٨ : آخر براءة. (٣)
وهذه الرواية واضحة في أن المتصدي لجمع
القرآن كان على درجة كبيرة
الصفحه ٣٥٠ : القرآن!).
أي سواء كانت براءة أم غيرها!، ويقربه نقل العسقلاني للرواية بهذا الشكل:
وقد وقع عند ابن أبي
الصفحه ٣٥٣ : ـ أو قل
الهروب ـ هو ما تضمنته تلك الروايات من دعوة لتحريف القرآن ، ومن جهة أخرى عدم
إمكانية تبني مسلك