الصفحه ٣٧٥ : يصح توريث ما هو محفوظ
في الصدور؟!
٥ ـ المصحف موجود في
عصر النبوة
الروايات الآتية تتعارض مع قولهم
الصفحه ٣٧٦ : ، والمرتب
السور هو حقيقة الجمع كما أكدنا عليه مرارا ، وهذه الروايات تدل عليه :
عن عثمان بن عبدالله بن أوس
الصفحه ٣٨٣ :
والآن ، كيف تنسجم هذه الروايات مع
ذهبوا إليه من بعثرة القرآن على أكتاف الإبل وعلى الحجارة وفي
الصفحه ٣٨٨ : شيخ المقارئ
بالديار المصرية.
(٤) وهي الروايات
التي تصرح بأن القرآن قد تم ترتيبه آيات وسورا آخر حياة
الصفحه ٤٠٢ : فقرضه
بالمقراضين)!! وأحزاب التلميع تقول عن أمثال هذه الرواية أنه فعل ذلك لأنه خاف
اختلاط القرآن بغيره
الصفحه ٤٠٥ : ذلك حتى ينظر فيصحته وفساده أو يتمسك في
إثباته بما في بعض الروايات من وجود أسماء جملة من المنافقين في
الصفحه ٤٠٨ : عليه وآله وأعلمني
تأويلها. فقالوا : لا حاجة لنا به عندنا مثله (٣).
وعن البحار : في رواية أبي ذر
الصفحه ٤١٢ : النبي صلى الله عليه وآله وسلم من تفسير وتنزيل.
وبعد فترة جاءت حرب اليمامة فقتل القراء
، وروايات أهل
الصفحه ٤١٣ : ، بتخطيط من ابن الخطاب
كما تنص عليه روايات البخاري السابقة بعد يوم اليمامة ومقتل القراء ، ولم يتم مصحف
الصفحه ٤٢٩ : رواية أخرى : ((لقد أنزلها الله
على جبريل وأنزلها جبريل على محمد فلم يستأمرفيها الخطاب ولا ابنه
الصفحه ٤٤٢ :
قوله الأول ، أو كان
يرى أن العمل على خلاف حديث ابن عمر فلم يعمل به ، وإن كانت الرواية فيه صحيحة
الصفحه ٤٦٣ : بِهِنَّ فَلا جُناحَ عَلَيْكُم)(٣).
(والرواية الثانية) ينفسخ نكاحها، وهو قول الشافعي وأبي حنيفة؛
لأنهما
الصفحه ٤٧٣ : الإمام لأنه الأقدر
على البيان من القرآن).
لكن لو رجعنا إلى نص الرواية كاملة
لعلمنا أن أهل السنة لم
الصفحه ٤٧٤ : الله
عليه وآله وسلم لكن الوهابي (ناصر. ق) دلس وبتر الرواية ليتسني له التشنيع على
الشيعة فقط لقولهم
الصفحه ٤٧٥ : على بيان. فانظر بالله عليك كيف نقل الرواية بالمعنى وصار يردد
كلمات سيده الأول كالببغاء!!،ولهذا البرعم