الصفحه ١٣١ : أعلم
بما فيه.
والأعم من كل
روايات الشيعة وأهل السنة هذه الآية الكريمة التي تحكي حقيقة تفسير الله عزّ
الصفحه ١٣٢ : الكافي٢ :
٢٩٥كتاب فضل القرآن في النوادر ، ح٢٨.
أقول :
هذه الرواية كانت وما زالت محل لغط الوهابية وهرجهم
الصفحه ١٣٨ :
مرارا (١).
وقال الشيخ
المظفر رضوان الله تعالى عليه تعليقا على رواية البنزنطي السابقة : ولعل
الصفحه ١٤٣ : إلى الرسول بعنوان القرآنية لا يبقيى
مجال لمثل هذه الروايات ، بل لا بد من حملها على التقية أو على أن
الصفحه ١٤٤ : سابقا (٣).
قال السيد هاشم
الرسولي المحلاتي : ولا
يخفى أن معني النزول في تلك الروايات ليس هو التحريف
الصفحه ١٤٥ : تعارض ما ثبت بالتواتر بين المسلمين. (١)
وإلى هنا يتضح
ان القول بأن تلك الروايات التي تذكر التنزيل تطعن
الصفحه ١٤٦ : أخذه أهل البيت عنه صلى الله عليهم أجمعين وسمته الروايات بالتنزيل أي
نزل من السماء.
(٢) مختصر سنن أبي
الصفحه ١٤٧ : : الحكة في هذه الآية السنة).
(٤) وروايات الشيعة
تسميها تنزيلا ، ولا مشاحة في الاصطلاحات.
(٥) السنة
الصفحه ١٥١ : القدسية. ومن لم يفقه هذه التفرقة من
العلماء وقعت له مأوهام في بعض الأحاديث رواية ودراية ، وزعموا أنها كانت
الصفحه ١٧٣ :
والاشكال بأن الرواية لا تثبت صيانة
القرآن في زمن أبي بكر بل غاية ما تثبته هو إقامة حروف ما كان في
الصفحه ١٨٢ : ، وإطفاء لنور الله ومما يدل علي هذا ما رواه في الكافي
بإسناده عن أبي جعفر أنه كتب في رسالته إلي سعد الخير
الصفحه ١٨٤ : عربي مبين هدىً للمتقين وبيانا للعالمين. (١)
وثم ذكر تأويل الروايات التي تذكر أن
القرآن ربعه أو ثلثه
الصفحه ١٩٥ :
الأدب العربي الدكتور طه حسين بخصوص القرآن والشعر الجاهلي؟! أو ما رواه البخاري ـ
وهو صحيح عندهم ـ من نقص
الصفحه ١٩٨ : يقول بما جاء في بعض كتبهم القديمة عن مصحف فاطمة
، بل يقولون : إن هذه الروايات غير صحيحة مردودة ، كما أن
الصفحه ٢٠١ : ء. (١)
وقال الدكتور محمد عزة دروزة : وبحيث
يمكن القول بجزم ـ بناء على ذلك ـ إن ما ورد فى الروايات التي جلها