الصفحه ٤٨ :
كذلك رواه ليث عن مجاهد
أقول : وكأن الله عزّ
وجلّ له عرش كعرش هرقل أو كسرى يجلس بجانبه من يشا
الصفحه ٥٠ : ذراعاً وإ ذا
تقرب إليّ ذراعاً تقربت منه باعاً وإذا أتاني ماشياً أتيته هرولة. رواه البخاري
ومسلم
الصفحه ٥٨ :
أو ننسب لهم
قول عائشة بجواز رضاع الرجل من المرأة الأجنبية كما صرّحت بذلك عدّة من الروايات
وقبلها
الصفحه ٦٠ : المختصر ليفرد فيه ذكر الأئمة الأعلام ممن كان في
العلم مفزوعا إليه وفي الرواية موثوقا به ، وقد طنت بذكره
الصفحه ٨١ : شهادة ، ولا فتيا ولا رواية ، ويمتحنون الناس عند
الولاية والشهادة والافتكاك من الأسر وغير ذلك ، فمن أقر
الصفحه ٨٣ : عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، رواه أصحاب الحديث والأسانيد من حديث
أبي سعيد وحذيفة وعقبة بن عمرو
الصفحه ٨٥ : بخلاف العامي؛ لأن العالم يطلع على
الروايات التي وردت في المعذوتين وموقوف ابن مسعود من إنكارهما ، فتنشأ
الصفحه ٨٧ : مجمعاً عليه أو أثبت ما لم يقل
به أحد ، فإنه يكفر بالإجماع (٣).
أقول : إن كان
تضارب روايات البسملة عندهم
الصفحه ٩٤ : . هكذا
رواه البخاري بهذا اللفظ ، وهو محتمل أن يكون ابن عباس أسند هذا التفسير عن النبي
صلى الله تعالى عليه
الصفحه ١١٣ : ءَ
فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ) (٣) (٣).
ويتبين حال هذه
الزيادة هل هي من القرآن أم لا ، بالرواية التي
الصفحه ١١٨ : القرآن هو اقحام بعض الروایات في التنزیل
ضمن آیات تخاطب المشرکین واهل الکتاب من الیهود والنصاری
فمن غیر
الصفحه ١٢١ :
القرآن بنحو مستتر غير مكشوف ، وهذا يعني أن تلك المقاطع التي وردت في
الروايات لم تكن من آيات
الصفحه ١٢٣ : إِنَّ
اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ) (١) ، فلو كان هناك واقعيتة لما تقوله الروايات من
الصفحه ١٢٩ : ) (٣). وكمثال على القراءاة الشاذة التي خلصت القرآن بالتنزيل
هذه الرواية التي أخرجها ابن مردويه : عن أبي عبد
الصفحه ١٣٠ :
إنكم إذا مطرتم تكذبون) (١).
وهذه الرواية
تفيد إن الإمام علياً عليه السلام قرأ الآية القرآنية مع