الصفحه ١٦٨ : وأكاذيبهم تخر
على وجهها وتخسأ عند هذا المبدأ الذي يتعامون عنه ، ونعيده لزيادة التأكيد :
إن الشيعة لا
تقبل
الصفحه ٦٧ :
فالآية الأولى
غاية ما تدل عليه أن الله عزّ وجلّ تكفل بحفط القرآن ولكنها ساكتة عن حفظه عند
جميع الناس
الصفحه ٧٩ : عنده على استحالة
الظواهر (١) (٢).
وقال الزرشكي
في موضع آخر :
وعلى هذا فلا يسوغ لكل فريق تكفير خصمه
الصفحه ١٠٦ : الكافي صحيح
عند الشيعة؛لأنهم مدحوه!! ، مع أن نفس الشيخ الصدوق رضوان الله تعالى عليه هو ممن
مدح الكافي
الصفحه ١٠٨ : وآله وسلم
هو الذي أضافها من عند نفسه ، وبعبارة أخرى عندما يقال هذا تنزيلها أي هذا معناها
التي نزلت عليه
الصفحه ١١٠ : القرآن حق لا ريب فيه عند جميع فرقها ، فهم في حالة الاحتجاج عليه
مصيبون ، وعلى تصديق ما أنزل الله مهتدون
الصفحه ١٢٢ : السلام عند عودته من حجة الوداع ، حتى
أنزل الله عزّ وجلّ
__________________
فيهم عمر بن الخطاب
فقال
الصفحه ١٧٨ :
العلامة
الحلي : في جوابه على ؤال هذا نصه : ما يقول
سيدنا في الكتاب العزيز هل يصح عند أصحابنا أنه
الصفحه ٢٢٦ : : إن رسول الله صلي الله عليه [وآله] وسلم قال : لقيت جبرئيل
عليه السلام عند أحجار المراء ، فقال يا
الصفحه ٢٣٨ :
رواية أحمد ، وإسناده جيد.
وأخرج أحمد والطبراني أيضا عن ابن مسعود
نحوه ، وعند أبي داود عن أُبي ك قلت
الصفحه ٢٩٥ :
التي جمع فيها القرآن
عند أبي بكر حتى توفاه الله ثم عند عمر حتى توفاه الله ثم عند حفصة بنت عمر
الصفحه ٣٣٤ : تكفل بحفظ كتابه
فهذا صحيح عندي وعند من جزم بصيانة القرآن من التحريف ، ولكن قد مر أن بعض
المسلمين لا يرى
الصفحه ٣٨٨ : يكتبون القرآن إذا أنزل ، إما
بأمره أو من عند أنفسهم تاما وناقصا ، وأما الذين جمعوا القرآن بتمامه
بالاتفاق
الصفحه ١٨ : عند الاختلاف عقبة لم تحل بعد! ، لذا عندما يحاول
الوهابي الضحك على القول فيبدأ النقاش في تحريف القرآن
الصفحه ١٩ : الكريم.
وهذا الكتاب في
ثلاثة فصول ، الفصل الأول : يتناول تحريف القرآن عند الشيعة مع شيء من التفصيل