الصفحه ١٩٩ : ) حشاه بكثير من أمثال هذه الروايات السقيمة المدخولة المفروضة
،ناقلا لها عن الكتب والمصادر عند أهل السنة
الصفحه ٤٧٣ : السلام عند الشيعة أفصح بيانا من
الله عزوجل ؛ لأنهم قالوا : إن (القرآن لا يكون حجة بقيم)! وهذا قول أحد
الصفحه ٢٩٨ : شيئا
حتى يشهد شهيدان ، فقتل
وهو يجمع ذلك إليه ، فقام عثمان فقال :
من كان عنده من كتاب الله شيئا فليأتنا
الصفحه ٣٨٢ : : ((أعطوا أعينكم حظها من العبادة النظر في المصحف
والتفكر فيه والاعتبار عند عجائبه)). (٣)
عن ابن عباس ، قال
الصفحه ٣٨٧ : ليعارض بالمجتمع عند من بقي ممن جمع القرآن ليشترك
الجميع في علم ما جمع فلا يغيب عن جمع القرآن أحد عنده منه
الصفحه ١٤ : ـ يعطي
النتيجة المطلوبة؟! ، إن المطلوب المنطقي المتصور لكل هذا الطرح هو إخراج الشيعة
من مذهب أهل البيت
الصفحه ٢٧٧ : الواحد. وروى ثقة افسلام كليني بسنده عن زرارة عن أبي
جعفر(عليه السلام) قال : إن القرآن واحد نزل من عند
الصفحه ٨٦ :
القرآن أم لا ، لذلك لا يكفر ، بخلاف العامي الذي لا مكان للاشتباه عنده
وهذه هي القاعده التي يقولها
الصفحه ١٥٠ : السلام على أن دين هو وحي عند الجمهور ، واستدلوا
__________________
(١) نفس المصدر : ١٩٥.
(٢) وهو
الصفحه ٣١٣ : ءة واحدة ، وعزم على كل من كان عنده مصحف مخالف لمصحفه الذي جمعه أن يحرقه ، فأطاعوه
واستصوبوا رأيه ، فالمصحف
الصفحه ٣٤٣ : عنده سواء. (١)
أنبأ شعبة عن سيار قال سمعت الشعبي قال
: كان بين عمر وأبي رضي الله تعالى عنهما خصومة
الصفحه ٣٦٤ : الناس. (١)
عن جده زيد بن ثابت قال : كنت أكتب
الوحي عند رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم ، وكان يشتد
الصفحه ٢٠ : لتصح المقارنة والمقايسة بين المذهبين ، أقصد مذهب أهل البيت عليهم السلام
ومذهب العامة ، أما الوهابية
الصفحه ١٠١ : المذهب. فعن النجاشي أنه ضعيف الحديث فاسد المذهب ، ذكر ذلك
الحسين بن عبيد الله مجفو الرواية كثير المراسيل
الصفحه ٤٥٣ : في دبرها ، فسأله فقال
: نعم!( ... ) في دبرها وهو مذهبي ومذهب مالك! فخجل القاضي). وقد ذكر الراغب