الصفحه ٣٤٩ : : من كان عنده من كتاب الله شيء فليأتنا به ـ وكان لا
يقبل من ذلك شيئا حتى يشهد عليه شهيدان ـ فجاءه خزيمة
الصفحه ٣٥٠ : القرآن!).
أي سواء كانت براءة أم غيرها!، ويقربه نقل العسقلاني للرواية بهذا الشكل:
وقد وقع عند ابن أبي
الصفحه ٣٦٦ : يعملون على
جمع القرآن في عصر النبوة
عن زيد بن ثابت رضي الله تعالى عنه قال
: كنا عند رسول الله صلى الله
الصفحه ٣٦٧ : القرآن كله في عهده صلى الله عليه وآله وسلم سينتج لنا
بطبيعة الحال مصحفا مجموعا كاملا عند انتهاء نزول
الصفحه ٣٧٩ : متاعنا أو ركابنا. فقال : على أنكم
إذا خرجتم انتظرتموني حتى أخرج من عند رسول الله صلى الله عليه [وآله
الصفحه ٣٩٢ : عند هذا ما ليس عند ذاك من الآيات والسور.
وقد
نقل العلماء أن نفرا منهم : علي بن أبي طالب ، ومعاذ بن جبل
الصفحه ٣٩٣ :
فكان
أبو بكر بهذا أول من جمع القرآن في مصحف وإن وجدت مصاحف فردية عند بعض الصحابة
كمصحف علي
الصفحه ٤١٢ : الرسول صلى الله عليه وآله وسلم غير هذا المصحف عند الصحابة ، ولكن
خصوص هذا المصحف يتميز بوجود ما أملاه
الصفحه ٤١٤ : ءة
فلان) وهذه (قراءة فلان) ، مع أن القرآن واحد ، نزل من عند واحد.
أخرج ابن أبي داود بسنده : عن أبي
الصفحه ٤٣٩ : هو المعطوف على قوله أخبرنا النضر بن شميل وهو
عند المصنف أيضا عن إسحاق بن راهوية عن عبد الصمد ، وهو بن
الصفحه ٤٤١ : نافعا على ذلك
زيد بن أسلم عن ابن عمر وروايته
عند النسائي بإسناد صحيح
، وتكلم الأزدي في بعض رواته ورد
الصفحه ٤٨٣ : النقل ويقصر عن فهم الرسالة
العلمية!!، ومما يثبت لنا أن المجتهد لاعلم له ولا دراية بأبسط علوم الحديث عند
الصفحه ٣٠ : كُلٌّ مِّنْ عِندِ
رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ) (١).
قال في مصادر
الاسنتباط
الصفحه ٣٣ : مصداقيتهم.
كيف توصلوا لتلك الفجيعة؟
ليس من العجب
عند من نظر في مباني الأَخبارية أن بعضهم قال بتحريف
الصفحه ٣٤ : الله عليه وآله وسلم
محفوظا عند الأئمة الذين هم خزّان علم الله وكهوف كتله ، يكفي في صدق الآية ولا
دلالة