الصفحه ٢٦ : سنة ثم انكسر واجبتث بعد مئتي سنة من
بزوغه لا يقسم الشيعة الإمامية في مذهبهم الاستنباطي السائر منذ ألف
الصفحه ٧٩ : الناس بل يكفي لتحقق مدلول الآية حفظ القرآن عند إمام الناس.
(٢) المنثور في
القواعد لأبي عبد الله
الصفحه ١٦٨ : تعتمد كلمات أهل التحقيق والاجتهاد منهم في فهم الروايات والجمع بينها
وبين القرآن الكريم وباقي القواعد
الصفحه ٩٦ : لإطلاق كلمة الكفر لا تروق لهم هذه الكلمات التي تخضع للموازين
الشرعية ، وتسير حسب القواعد العلمية ، وعلى
الصفحه ١٦٣ : إلاّ أن صحة الرواية شيء
والاعتقاد بمضمونها شيء آخر ، وعلق قبول مضمونها على بعض القواعد منها أن تعرض
الصفحه ٢١٥ : بعيدا عن الأدلة ومقتضى
القواعد العلمية ، فراج سوق من لا يملك سوى التقول على الله عزوجل بغير علم والجزم
الصفحه ١٣٢ : الوحي الذي ليس
بقرآن ، ما لو جمع إلى القرآن لكان مبلغه مقدار سبع عشرة الف آية ، وذلك قول جبرئيل عليه
الصفحه ١٦٥ : :
بل
نقول أنه قد نزل الوحي الذي ليس بقرآن ، ما لو جمع إلى القرآن لكان مبلغه مقدار
سبع عشرة ألف آية
الصفحه ١٠ : الخطاب العقلائي منذ أكثر من ألف سنه!
ولو أراد أحدنا
أن يدوِّن التهم التي أنطيت بالشيعة الإمامية والخز
الصفحه ١١ : مدى أكثر من ألف سنة ، هي المنع من نتجية الفهم الصحيح
لمذهب أهل البيت عليهم السلام ، فهذا المنع
الصفحه ٣١ : كاشف الغطاء فقد ألف كتابا
خاصا في هذا لاموضوع أطلق عليه أسم (الحق المبين في تصويب المجتهدين وتخطئة
الصفحه ٤٢ : الخطالب الذي لملم فيه شتات
الأخبار والروايات التي أعرضت عنها الطائفة منذ أَلف سنة ، فحشى الكتاب بأي رواية
الصفحه ٩٣ : كسر الله شوكتهم وخرب بلادهم وظفرت بهم عساكر المسلمين عام ثلاثة
وثلاثين ومئتين وألف) ، راجع كذلك خلاصة
الصفحه ١٠٠ : وقوع التحريف أم ناصةّ على مواضع التحريف ، فهي تربوا على الألف ومئة
حديث (١١٢٢) منها (٦١) رواية دالة
الصفحه ١١٧ : عليه وآله سبعة عشر ألف أية ، فاستدل على ذلك بأن القرآن عند الشيعة ثلاثه
أضعاف الموجود ، وحيث أن مصحف