الصفحه ١٨٥ : الحق بحكم
الضرورة الأولية من مذهب ألإمامية ، وصحاحهم في ذلك متواترة من طريق العترة
، وبذلك تراهم يضربون
الصفحه ١٣٩ : على الكتاب
والسنّة ، وأن ما خالف الكتاب منها يجب طرحه ، وضربه على الجدار (١).
ثم ذكر رضوان
الله
الصفحه ١٩٠ :
حافل ، ولولا خوف
الخروج عن طور الكتاب لأرخينا عنان البيان إلى بيان تاريخ القرآن وما جرى عليه
الصفحه ٤٨٨ : (وحتى
الإمام الخوئي لما شرع في تأليف كتابه الضخم معجم رجال الحديث ، فإني كنت أحد
الذين ساعدوه في تأليف
الصفحه ١٨٩ : ذلك من الأقسام التي يحتاج بيان المراد منها إلى تأليف كتاب
__________________
(١) أنوار الهداية في
الصفحه ١٩ : الكريم.
وهذا الكتاب في
ثلاثة فصول ، الفصل الأول : يتناول تحريف القرآن عند الشيعة مع شيء من التفصيل
الصفحه ٤٠ : ؛
لأنّا نقول : إن الأئمة عليهم اسلام إنما أمرونا بالرجوع إلى هذا الكتاب الموجود
بأيدينا مع ما هو عليه من
الصفحه ٣٩٥ : الإمامية لم ينفردوا في
إزاحة هذه المنقصة عن مقام النبوة ، بل وافقهم قليل من أهل السنة ، والعبرة بالكيف
لا
الصفحه ١٢٠ : یسم علیا واهل بیته علیهم
السلام في کتاب الله عزّوجل؟ قال : فقال علیه السلام: قولوا لهم : ان رسول
الله
الصفحه ٣٠٩ : الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم
كقرآن ـ بزعمهم ـ ويبقي حرفا واحدا ، حتى يتخلص من رحمة الله التي انقلبت
الصفحه ٤٧٥ :
وكما قال المولى
المازندراني رضوان الله تعالى عليه في شرحه للحديث : (والمراد به هنا من يقوم بأمر
الصفحه ٧١ : لله أو رسالة خاتم النبيين
صلى الله عليه وآله وسلم أو المعاد أو الشاك في الله ورسوله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤١٢ : السنة فيها أن ابن الخطاب أراد آية من كتاب الله فلم يجدها فسأل
عنها فقيل له كانت موجودة عند فلان وقتل
الصفحه ١٠١ :
عليها فإن أكثرها مأخوذ من كتاب أحمد بن محمد بن السيار المعروف بالسياري ،
وهو منسوب إلى فساد
الصفحه ١٢١ : إمامة أهل البيت عليهم السلام لما كان من المعقول قول عمر في رزية يوم الخميس (حسبنا
كتاب الله) حينما شتم