الصفحه ١١٠ : في هذا الكتاب اصطياد ما يؤيد
فكرته المتهالكة من كتب الشيعة ، وأذكر من باب المثال لا أكثر ولا أقل
الصفحه ١١٣ : ) (١).
وعلى هذا
فالتنزيل موجود في كتب السنة ، بل وأكثر من كتب الشيعة ولكن أهل السنة ابتدعوا له
الوجوه ، ومن
الصفحه ١١٧ : قرآنكم حرف واحد ، قال : قلت : هذا
__________________
(١) الكافي١ : ٢٤٠ ،
ح٣ط دار الكتب الإسلامية
الصفحه ١٣٦ : المصحف الذي كتبه علي عليه السلام وقال : أخرجه على عليه السلام إلى الناس
حين فرغ منه وكتبه فقال لهم : هذا
الصفحه ١٥٥ : سيتضح بإذنه تعالى أن الإمام عليه السلام كتب كل ما نزل من السماء قرآنا
وتفسيرا بعد وفاة رسول الله صلى
الصفحه ١٦٨ : !
الشيعة لا تسمع
لقول أي رجل يقوم بالتقاط بضع روايات من كتب الشيعة ثم ينسب مضامينها لعقيدتهم ،
نعم الشيعة
الصفحه ٢٧٠ : ١ : ٢٢٠ ـ ٢٢٢ ط دار الكتب العلمية ، الطبعة الأولى ، أقول : عني ابن حزم
بهذا التكفير والمروق عن الملة إمام
الصفحه ٢٩٢ : وآله وسلم
إلى ربه عزوجل وترك الأمة بقرآن مشتت مبعثر هنا وهناك ، بعضه كتب في رقاع ، وبعض
كتب على حجارة
الصفحه ٣١٨ : مدنيا ، فقول
عثمان هو الحقيقة إلغاء لمرجعية مصحف أبي بكر الذي كتبه زيد بخط يده حال النزاع ،
فصارت
الصفحه ٣٦٨ : عنه أنه قرأ
(إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَت) (تكوير : ١). وروي عن عمر أنه كتب إلى أبي موسى أن
اقرأ في الصبح
الصفحه ٣٩٥ : مكابر ، وقد وردت نصوصه في كتب الفريقين.
قال ابن سعد في الطبقات
: عن أيوب وابن عون عن محمد قال : نبئت
الصفحه ٣٩٨ : سيرين وفيه : أنه كتب في مصحفه
الناسخ والمنسوخ. وأن ابن سيرين قال : تطلبت ذلك الكتاب وكتبت فيه إلى
الصفحه ٤٠١ : أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه ٦ : ١٣٧ ، ح ٣٠٠٩٧ (عن
عامر قال : كتب رجل مصحفا وكتب عند كل آية تفسيرها ،
الصفحه ٤٠٦ : عزوجل على حده ، وأخرج المصحف
الذي كتبه علي عليه السلام وقال : أخرجه علي عليه السلام إلى الناس حين فرغ
الصفحه ٤٢٤ :
وخصوصيات الأمر. (١)
ولكن هناك خطوط عامة تذكرها الروايات
منها أن هناك عدة من الكتبة الذين نسخوا