الصفحه ١٠٦ : الإسلام ومؤلف أصح كتاب من كتبهم الأربعة
المعتمدة في الرواية عندهم). وقال : (والكافي للكليني ـ رضوان الله
الصفحه ١٦٤ : !!
(٢) الكافي للكليني
رضوان الله تعالى عليه١ :٨ـ٩.
الصفحه ١٥٤ : بالباطل ، لذا تضمنت روايات
الكافي الشريف للكليني عليه رضوان الله تعالى كمًّا لا بأس يه من التنزيل المبارك
الصفحه ١٦٣ : الكليني رضوان الله تعالى عليه في مقدمة الكافي أنه وإن
أراد جمع الآثار الصحيحة عن المعصومين عليهم السلام
الصفحه ١٦٥ :
فكلام الكليني
رضوان الله تعالى عليه صريح في أنه لا يعتقد مضمون أي رواية صحيحة في نظره إلاّ
بعد
الصفحه ١١١ : القمي!! :
ويلاحظ أن معظم
رويات الكليني ـ رضوان الله تعالى عليه ـ صاحب الكافي هي عن هذا القمي ـ رضوان
الصفحه ١٠٩ :
القمي والكليني رضوان الله تعالى عليهم قد أقحما هذه الجمل بين الآيات؟! ، أليس من
المحتمل أنهما سمعاها ممن
الصفحه ١١٠ :
أو مخفيا عند منتظرهم).
وأحال على أصول الكافي عند ذكر مصادرها!
، فقل لي بربك كيف حكم أن الكليني
الصفحه ٢٦٦ : ـ القرآن ـ نزل على سبعة أحرف ، فقد روى ثقة الإسلام
الكليني رضوان الله تعالى عليه في الكافي الشريف ما نصه
الصفحه ١٧٠ :
رضوان الله ورحمته
قبل ذكر كلمات فقهاء الطائفة أعلا الله
كلمتهم نذكر ما أخرجه الكليني رضوان الله عليه
الصفحه ٢٩٣ : شاهدان على كون تلك
الجمل آيات من القرآن ادمجت فيه ، وهكذا بطبيعة الحال تتزاحم الناس وتتكاثف وكل
يدلو
الصفحه ١١٤ :
__________________
(١) الكهف : ٢٩.
(٢) نقلاً عن شرح
أصول الكافي للمازندراني رضوان الله تعالى عليه٧ : ٩١_٩٢ط دار إحياء التراثد
الصفحه ٢٣٧ : : استزده ... حتى بلغ سبعة أحرف ، قال : كل شاف كاف ما
__________________
(١) الحديد : ١٣.
(٢) البقرة
الصفحه ٣٨٥ :
الكافة ولا خلاف بين
المسلمين واليهود والنصارى والمجوس أنه منقول عن محمد صلى الله عليه [وآله] وسلم
الصفحه ١٥٦ : العرب ، وكانت أطول من سورة
البقرة لكن نقصوها وحرفوها)) (٣).
وهذه الرواية
على ما فيها من ضعف سند فصلت