الصفحه ٢٥٩ : السبعة مكان بينهم لكان من اللازم أن يقول ابن مسعود أن كل تلك الوجوه
شافية كافية ما لم تختموا آية رحمة
الصفحه ٢٧١ : البيان عن بعضهم ـ فلا وجه له ، مع أنه يكذبهما رواه في الكافي
باسناده عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال
الصفحه ٢٧٣ : كاف شاف ، وهي : أمر وزجر وترغيب وترهيب وجدل ومثل وقصص، وربما
يظهر من بعض أخبارنا أن الأحرف إشارة إلى
الصفحه ٣٠٨ :
أن كلا من تلك الأحرف
شاف كاف ، ولكن الناس لم يلتفتوا لذلك!
قال ابن جرير الطبري في تفسيره بسنده
الصفحه ٣٥٣ : علماؤهم سلفا وخلفا
من أن الأحرف السبعة تعني نزول القرآن على سبعة أحرف كلها شاف كاف ، فحذفت تلك
الأحرف
الصفحه ٣٩٢ : كاف ، لأنهم عرضة للنسيان والموت فلو اعتمد على حفظهم وحده نخشى
ضياع شيء منه بالنسيان أو الموت ، وأما
الصفحه ٤٠٦ : جرى
على مصحف أمير المؤمنين عليه السلام ، وستأتي كلمات العلماء والمحققين عليهم رضوان
الله :
في الكافي
الصفحه ٤٥٩ : کاف لما
في البدائع لو
تزوج الصغیرة فطلقها ثم تزوج كبيرة لها لبن فأرضعتها حرمت عليه ؛ لأنها صارت
أم
الصفحه ٤٧٤ : بفكرة صحيحة يقبلها كل مسلم ، وهذا نصها في الكافي ١ : ١٨٨: (عن
منصور بن حازم قال : قلت لأبي عبد الله عليه
الصفحه ٤٨٥ : نقرأ في الروضة من الكافي ٨ : ١٠١ قي حيث أبي بصير مع المرأة التي جاءت
إلى أبي عبد الله تسأل عن أبي بكر
الصفحه ٤٣ :
العياشي وفرات وغيرها ، مع أن المتتبع المحقق يجزم بأن هذه المراسيل مأخوذة من تلك
المسانيد ، وفي الجملة ما
الصفحه ٤٥ : شبهة التحريف جملة وتفصيلا عن المذهب ، ونحمد الله أن لا أحد من مراجع
الطائفة على مر
الصفحه ٥٤ : عليه وآله وسلم لتلميع صورة ابن
الخطاب وتصحيح عمله!
(١) وقد أخرجه عدة من حفاظهم وقال به جملة من مفسري
الصفحه ٧٠ : جحده إلى إنكار
الرسالة ، ولو في الجملة بأن يرجع إلى تكذيب النبي صلى الله عليه وآله في بعض ما
بلغه عن
الصفحه ١٠٢ : فيها كلمات وجمل
ليست في مصحفنا ، وعُلق في تلك الروايات على هذا المزيج من الآية والكلمة الأجتبية
بجملة