الصفحه ١٤٠ : روضة الكافي عن أبي الحسن الأول ـ عليه
السلام ـ في قول الله (أُولَٰئِكَ
الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا
الصفحه ١٨٥ : مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها
وأتقنها) ، وها هو يصرح أن تلك الروايات عندما تصل إلي مرحلة
الصفحه ٢٢١ :
الملك : الذي معي على ثلاثة. فقلت : ثلاثة؟ حتي بلغ سبعة أحرف ، قال : ليس فيها إلا
شاف كاف. قلت : غفور
الصفحه ٢٤٦ : !، ولكنه
لم يعبأ بما قيل له وأخذ يغير القرآن ويكتبه محرفا ، ففي روضة الكافي
عن أبي بصير رضوان الله تعالى
الصفحه ٤٢٥ : كعب هي قراءة
أهل البيت عليهم السلام كما رواية الكافي :
عن عبد الله بن فرقد والمعلى بن خنيس
قالا
الصفحه ٨٣ : الإيمان بأن الله يعيد هذا الميت ويجزيه على أعماله ، ومع هذا
فلما كان مؤمنا بالله في الجملة ومؤمنا باليوم
الصفحه ٢٧٦ : في القراءة. وقد تقدم جملة
منها ، وسيجيء بعد هذا جملة أخرى.
٢ ـ قد تضمنت الروايات المتقدمة أن
النبي
الصفحه ٤٨١ :
يعلمون أن تعقيب الاسم بـ (دام ظله الشريف) لا يقال إلا للمراجع لا للمجتهدين ، وجملة
(من علماء النجف) دليل
الصفحه ٣١ : (١).
ومن مبانيهم
المسلمة القول بصحة كل الروايات لاواردة في الكتب الأربعة ، أي الكافي ، ومن لا
يحضره الفقيه
الصفحه ٤٦ :
السنين قال بتحريف القرآن ، وهذا كاف لتوضيح شذوذ الرأي وضآلة عدد قائليه.
أين الافتراء إذن
الصفحه ٥٨ : يرى بأسا بنظر الحمامي
إلى عورة الرجل ، وفي الكافي وعظم الساق ليس بعورة ، وفي الذخيرة وما
جاز النظر
الصفحه ٩٣ : الروايات جاءت متظافرة في كتب الفريقين المعتمدة ،
كالبخاري ومسلم عند السنة ، والكافي عند الشيعة ، بل قالوا
الصفحه ١١٥ :
دائما ، بل قد يكون قرآنا مختلطا بتفسيره النازل من عند الله سبحانه وتعالى.
وكذا ما ورد في
الكافي
الصفحه ١١٦ : أن تودع الزيادة في مصحف
فاطمة عليها السلام الذي لم يشتمل على شيء من القرآن ، ففي الكافي
عن الحسين
الصفحه ١١٩ : الآیات الکریمة مع نه ورده روایة صحیحة السند
في الکافی تدل بظاهراها علی ان اسماء اهل البیت علیهم
السلام لم