الصفحه ١٥٦ :
ربعها. (١)
وكذا الحال في
سورة الأحزاب : عن عروة بن الزبير عن عائشة قالت : كانت سورة الأحزاب
الصفحه ٢٢٣ :
عن عوف بن أبي قلابة قال : بلغني أن
النبي صلي الله عليه [وآله] وسلم قال : أنزل القرآن على سبعة
الصفحه ٣١١ : لهم إمامهم الشفيق الناصح (!) دون ما
عداها من الأحرف الستة الباقية. (١)
قال مكي بن أبي طالب القيسي
الصفحه ٣٤٤ :
غطفان بن طريق المزيد
قال : اختصم زيد بن ثابت وابن مطيع إلى مروان بن الحكم في دار ، فقضى باليمين
الصفحه ٣١٤ :
واحد.
(١)
وللأسف فقد بينت روايات أهل السنة هذا
الجمع المصيري الذي استقر عليه الإسلام بصورة لا
الصفحه ٤٢٧ :
لما كتب عثمان
المصاحف شكوا في ثلاث آيات فكتبوها في كتف شاة ، وأرسلوني بها إلى أبي بن كعب وزيد
بن
الصفحه ٢٢٩ : : سعد بن بكر ، وجشم بن بكر ، ونضر بن القوم وثلاث
لقريش. الثالث
والعشرون : سبع لغات : لغة قريش ولغة يمن
الصفحه ٢٩٧ : أبي بكر ، بل استمر إلى زمن عمر ، ومات
عمر ولم يتمه ، وقد جاءت روايات عند أهل السنة ظاهرةفي هذه الدعوى
الصفحه ٣٣٣ : اسحاق بن راهويه ـ بسنده ـ عن
علي عليه السلام (كنت أرى باطن القدمين أحق بالمسح حتى رأيت رسول الله صلى
الصفحه ٣٤٠ : ؛ لأن أوصاف زيد بن ثابت ليست بتلك التي تهيئه لتحمل هذا العمل الخطير ، وهذه
روايات أهل السنة تعطينا صورة
الصفحه ٤٢٤ : عدة من حفاظ
أهل السنة :
أخرج عبد الله بن أحمد بن حنبل في زوائد
المسند ، وابن الضريس في فضائله ، وابن
الصفحه ٣٦٣ : ، عمر عثمان ، ومن هو المتصدي لذلك؟
هل هو أبو بكر، أو عمر ، أو زيد بن ثابت؟ وهل بقي من الآيات ما لم يدون
الصفحه ٣٧٥ :
جبل وزيد بن ثابت وأبو
زيد ، قلت لأنس : من أبو زيد؟ قال أحد عمومتي. (١)
عن أنس بن مالك قال : مات
الصفحه ٣٧ : يقول : كل شيء مردود إلى كتاب الله
والسنة ، وكل
حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف.
عن كليب بن
معاوية
الصفحه ٢٩٨ : عمر ولم يجمع القرآن. (٣)
وينص ابن شبة في تاريخ المدينة على أن
أبابكر وعمر بن الخطاب لم يجمعا المصحف