الصفحه ٢٦٠ : الدر المنثور ٦ : ٣٢ (وأخرج أبو عبيد في فضائله وابن الأنباري وابن
المنذر عن عون بن عبد الله أن ابن مسعود
الصفحه ٢٩٦ :
عن هشام بن عروة عن أبيه قال : لما قتل
أهل اليمامة أمر أبو بكر الصديق عمر بن الخطاب وزيد بن ثابت
الصفحه ٢٩٩ :
القرآن
في مصحف وكتبه عثمان بن عفان ،
ثم وضعه في المسجد فأمر به يقرأ كل غداة. (١)
وما يؤكد هذا
الصفحه ٣٢٣ : المشكلة ، أعلموا ،
آراءهم فادعى البعض منهم أن زيد بن ثابت لم يكن يكتب القرآن بشهادة رجلين ، وإنما
عنى
الصفحه ٣٣٨ : . (١)
وأخرج أيضا عن عبد الله قال : لما أمر
بالمصاحف تغير (٣)
، ساء
ذلك عبد الله بن مسعود ، قال : من استطاع
الصفحه ٣٤١ :
يكتب ذلك عنه بالغدر!،
فعن الطبقات الكبرى : عن الشعبي : أن مروان دعا زيد بن ثابت ، وأجلس له قوما
الصفحه ٣٤٣ : لأحد غيره. فحلف
عمر رضى الله عنه ثم أقسم لا يدرك زيد بن ثابت القضاء حتى يكون عمر ورجل من عرض
المسلمين
الصفحه ٣٧٦ : ، والمرتب
السور هو حقيقة الجمع كما أكدنا عليه مرارا ، وهذه الروايات تدل عليه :
عن عثمان بن عبدالله بن أوس
الصفحه ٣٩٤ : حتى جمعه أبو بكر الصديق رضي الله عنه ، وروى آخرون أن الذي جمعه : عثمان بن
عفان وأنهم أخذوا آية من
الصفحه ٤٠١ : ، وتركها من تركها حتى شربها عمر فأخذ بلحى بعير وشج به رأس عبد الرحمان
بن عوف ثم قعد ينوح على قتلى بدر بشعر
الصفحه ٤١٩ : أميرالمؤمنين عليه السلام ، قال في
سعد السعود :
ثم
أعاد عثمان جمع المصحف برأي مولانا علي بن أبي طالب
، وأخذ
الصفحه ٤٢٦ : المبهمة ، فلم يراجعوا في كتابتها إلا أبي بن كعب
، وهذا يعني أنه المرجع في عملية الجمع والقيم عليها:
أخرج
الصفحه ٤٣٤ :
الاجتهاد أبي الحسن السبكي وولده التاج ، والشيخ الإمام الغز بن جماعة وأهل عصرهم وغيرهم
من الشافعية والمالكية
الصفحه ٤٣٨ : مَلُومينَ)
(٢)).
وفي فيض القدير ٦ : ٢٤ : (قال الحافظ
ابن حجر في اللسان في ترجمة سهل بن عمار : أصل وط
الصفحه ٤٤٢ : طريق زيد بن أسلم عن عطاء
بن يسار عن أبي سعيد الخدري (أن رجلا أصاب امرأته في دبرها فأنكر الناس ذلك عليه