الصفحه ١٧٢ : ء
أهل السنة والوهابية ، فكل الكلام في دلالة تلك الروايات لا في صدورها بعضها.
(١) شرح اصول الكافي
الصفحه ١٨٨ : ، ولكنهم
غير معتبرين عند الطرفين ، مع العلم أن من قال بتحريف القرآن من أهل السنة معتبرون
عندهم وفي أعلى
الصفحه ١٨٩ : ، فبأي وجه
خاف النبي ـ صلي الله عليه وآله ـ في حجة الوداع آخر سنين عمره الشريف واخيرة نزول
الوحي الإلهي
الصفحه ٢١٠ : نعقد الأبحاث الآتية التي نخلص منها إلى أن الأحرى والأجدر هو نسبة
التحريف لمذهب أهل السنة بمبانيهم
الصفحه ٢١١ :
الفصل الثاني / أهل
السنة وتحريف القرآن
وهو علي قسمين
القسم الأول :
التحريف غير الصريح
القسم
الصفحه ٢١٣ : تحريف القرآن
لمعتقده فالكلام كله دائر مدار المرتكزات في كل من مذهب آل البيت عليهم السلام ومذهب
أهل السنة
الصفحه ٢١٤ : المخالفين له ، نعم النسبة
تكون للعموم والمتعارف فيما بينهم أي النسبة للأغلب لا اكل ، وهذا نلتزم به مع
السنة
الصفحه ٢٣٥ : (١).
أقول بعض العلماء أهل
السنة في المعني المشهور للأحرف السبعة
وقد أنصف بعض أكابر علمائهم من السلف
إلى
الصفحه ٢٤٢ : ، وبعد أن رجحنا ما رجحه أهل
السنة سبعناها لهم ، ثم حصل التعارض من جديد في معنى هذه السبعة وانقسمت
الصفحه ٢٤٣ : بعد تساقط.
وقد توقف بعض علماء أهل السنة فيها وأشكلت
مضامينها عليهم ، ثم بلغ استحسانات بعضهم في بيان
الصفحه ٢٧٤ :
__________________
(١) الميزان ٣ : ٧٤ ،
لا يخفى أن معنى الأحرف السبعة هنا غير المعنى الذي قال به أهل السنة ويرفضه علماء
الشيعة
الصفحه ٢٨٠ : الصحابة في نصوص القرآن.
قلنا غن للأحرف السبعة معنيين عند أهل
السنة المعنى الأول أن القرآن
الصفحه ٢٩١ :
الأمة.
وبحثنا هنا عن نظرة أهل السنة لكيفية
جمع القرآن ، وهو على قسمين : الجمع الأول في زمن أبي بكر
الصفحه ٢٩٢ :
أولا : نظرة أهل
السنة لجمع القرآن
الجمع الأول للقرآن
سببه
:
رحل رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٣٠٦ :
: إن هذا المجموع بقي عند أبي بكر ، ومن
ثم عند عمر ، وبعده عند حفصة ، وطيلة ثلاث عشرة سنة لم يستفد منه