الصفحه ١٤١ : ) (١) (في علي). والآية نازلة في حقه عليه السلام وما روي أن وفد بني تميم كانوا
إذ قدموا رسول الله صلى الله
الصفحه ٢٠١ : ء. (١)
وقال الدكتور محمد عزة دروزة : وبحيث
يمكن القول بجزم ـ بناء على ذلك ـ إن ما ورد فى الروايات التي جلها
الصفحه ٢٢٥ : الاضطراب في النقل يتناقض
بالجملة مع ما رواه الترمذي في سننه عن نفس أبي بن كعب الذي رويت عنه المتناقضات
قال
الصفحه ٢٥٤ : الدعاء من أسرار لا نعلمها ، حتى ورد أن الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم
علم البراء بن عازب دعاء كان
الصفحه ٧٥ :
فاسد؛ لأنه استدلال دوري ، فحجية الإجماع عند أهل السنة ترجع إلى ما رووه
أنه صلى الله عليه وآله
الصفحه ٩٣ :
السنة ولا على مذهب شيخهم ابن تيمية ، فضلا عن مذهب أهل البيت الذي تدين به
الشيعة! ، ولا أزيدك علما
الصفحه ١٥٣ : أنهم يرون تلك الجمل نازلة تفسيرا لآيات القرآن ، ولكن لابتعاد أهل السنة أو
قل لتحرجهم من الأحذ عن مناهل
الصفحه ٤٦٦ : ، فقيل لا يدخل بها ما لم تبلغ
، وقيل
يدخل بها إذا بلغت تسع سنين، وقيل إن كانت سمينة جسيمة تطيق الجماع
الصفحه ٤٦٨ :
تسع سنين دون غيرها. وقال مالك والشافعي
وأبو حنيفة: حد ذلك أن تطيق الجماع ويختلف ذلك باختلافهن ولا
الصفحه ٢٦ : التحريف وحالهم كحال من شذ عن مذهب أهل السنة وقال
بوقوع التحريف في القرآن وعدم صياتنه منه (١) وهذه القلة من
الصفحه ٤٦ :
السنين قال بتحريف القرآن ، وهذا كاف لتوضيح شذوذ الرأي وضآلة عدد قائليه.
أين الافتراء إذن
الصفحه ٤٩٥ : التاريخية.................................. ١١١
٢.
من روايات أهل السنة
الصفحه ١٣ : سنة وشيعة اجتثاث هذا الطرح الخطر ، بأي
وسيلة ، ولا ريب أن من اطلع على كلمات الوهابية لن يجد دواءً نا
الصفحه ٨٥ :
كلمات علماء أهل السنة في عدم كفر من انكر سور وآيات القرآن باجتهاد منه
مرت كلمات
علماء السنة في
الصفحه ١٣١ :
أهل السنة ، فاخترعوا لها الوجوه والتأويلات ، وقالوا إنها من القراءات
الشاذة التي قرأ بها الصحابة