الصفحه ٣٨٥ :
الكافة ولا خلاف بين
المسلمين واليهود والنصارى والمجوس أنه منقول عن محمد صلى الله عليه [وآله] وسلم
الصفحه ٣٩٠ :
زيد بن ثابت كاتب وحي رسول الله في قوله في حديث مأثور له (كنا نؤلف القرآن في عهد
الرسول صلى الله عليه
الصفحه ٢٣٨ :
لجمهور أهل الفقه والحديث
منهم سيفان بن عيينة وابن وهب وابن جرير الطبري وقد دافع عنه كثيرا في مقدمة
تفسيره
الصفحه ٤٨٧ : سماكم به ، أما علمت
يا أبا محمد أن سبعين رجلا من بني إسرائيل رفضوا فرعون وقومه لما استبان لهم
ضلالهم
الصفحه ١٣٦ : كتاب الله عزّ وجلّ كما أنزله ـ الله ـ على محمد
صلى الله عليه وآله وقد جمعته من اللوحين فقالوا : هو ذا
الصفحه ٢٥٠ :
قريش عبد الله بن سعد
بن أبى سرح ، ثم ارتد ورجع إلى مكة وقال لقريش : أنا آتي بمثل ما يأتي به محمد
الصفحه ٣١٧ :
وكذا أخرج ابن أشته من طريق أيوب عن أبي
قلابة قال : حدثني رجل من بني عامر يقال له أنس بن مالك
الصفحه ٤٢٠ : حفظه الله
تعالى في تدوين القرآن : هذا النص يدل على أن ذلك الشخص الذي يكرهه عبد الله بن
الزبير ويصفه
الصفحه ٤٢٩ : رواية أخرى : ((لقد أنزلها الله
على جبريل وأنزلها جبريل على محمد فلم يستأمرفيها الخطاب ولا ابنه
الصفحه ١٢٤ :
في
باطن القرآن قال أبو جعفر فيه : يعني بني أمية هم الكافرون في باطن القرآن (١). وعليه فالزيادة
الصفحه ٢٣٧ : ابن
أبي نجيح عن مجاهد عن ابن عباس عن أبي بن كعب أنه كان يقرأ (لِلَّذينَ
آمَنُوا انْظُرُونا
الصفحه ٣٧٨ :
الأقوال وعليه يحمل القول الأول منهم ، وما روي عن ابن عباس أنه قال : أخبرني
أبوسفيان بن حرب من فيه إلى في
الصفحه ٤٠٧ :
عل محمد صلى الله
عليه وآله وقد جمعته بين اللوحين قالوا : هو ذا عندنا مصحف جامع فيه القرآن لا
حاجة
الصفحه ٥٢ : ] وسلم أو بعد وفاته.
القول الثاني
: مكروه عند أبي حنيفة وأبي يوسف وأبي محمد.
القول الثالث
: ذهب تقي
الصفحه ١٢٥ : بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ
بِهِ قَوْمًا لُّدًّا) (١) ، بنى أمية. فقال رمع : والله