الصفحه ١١٢ : حار علماء السنة في تأويل هذه الوجوه ، وستأتي الإشارة
لذلك مع ذكر بعض الموارد التي خلط الصحابة فيها
الصفحه ١٣٧ : مع
الآيات التي ألصقها أهل السنة بالقرآن ، وهي في غاية الهبوط والضعف الباغي ، نحو
آية عمر بن الخطاب
الصفحه ١٤٨ : (وَمَا آتَاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ) (١) إلى قوله ومعه من السنة ما قد كان معه التي منها
الوحي الذي يوحي
الصفحه ١٥١ : قرآناً
ونسخت (٢).
وقال أحد
علمائهم حال تعرضه لرواياتهم التي فيها ادعاء أبي بن كعب قرآنية هذه الآية مع
الصفحه ٢٢٧ :
فيما بينها الذي يحول دون الاعتماد عليها ، حتى أن أكابر علماء أهل السنة وأساطين
علوم القرآن ـ منهم
الصفحه ٢٣٩ : أخرج ابن أبي داود في المصاحف عن
أبي الطاهر بن أبي السرح قال : سألت ابن عيينة عن اختلاف قراءة المدينيين
الصفحه ٢٦٧ : قال : واحد من عند واحد.
٤ ـ عن زرارة بن أعين قال : سأل سائل
أبا عبدالله عليه السلام عن رواية الناس
الصفحه ٢٩٠ :
المجوزة لتغيير ألفاظ
القرآن بغيرها إنما جاءت لتبرر عمل عبد الله بن سعد ابن أبي سرح في تغيير ألفاظ
الصفحه ٣١٠ : ، وأنكر إحراق المصاحف ، وحذف قرآن كثير أنزله الله
عزوجل.
اعتراف علماء أهل
السنة بإحراق عثمان لستة أضعاف
الصفحه ٣٢٨ : حزم :
وذكروا حديثا عن زيد بن ثابت أنه قال : (افتقدت
آية من سورة براءة هي (لَقَدْ جاءَكُمْ
رَسُولٌ
الصفحه ٣٢٩ : يقرأ بها ، فلم أجدها
إلا مع خزيمة بن ثابت الأنصاري الذي جعل رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم
شهادته
الصفحه ٣٣٤ : أن الله عزوجل قد تكفل بحفظ كتابه كبعض الشيعة وأهل السنة الآتية
أسماؤهم وكلماتهم بإذنه تعالى ، ولهذا
الصفحه ٣٥٦ : ؟
٥ ـ سلمنا ، ولكن بأي دليل اقتصر على
هذا الحرف بالذات من الألفاظ المتفقة في المعني؟!
لذا أجهد أهل السنة
الصفحه ٣٧٢ :
صلى الله عليه وآله وسلم
كما هي عندنا الآن.
عن العرباض بن سارية قال : قال رسول
الله صلى الله
الصفحه ٢٤٧ : عليه [وآله] وسلم
الوحي أتي أهل المكة فقالوا يا بن أبي سرح : كيف كتبت لا بن أبي كبشة القرآن؟ قال
كنت