الصفحه ٤٤ : يتناوله من المعاجين
والكيفيات سنة سبع وستين وتسعمائة ، عفا الله عنا وعنه.
__________________
(١) الذي
الصفحه ٢٢٢ : ، والفقراء الذين عنده هربوا وهو
قاعد ثابت ، وفي خلال ذلك ظهر أنه يهدم الأبنية التي على سور المدينة. ثم جا
الصفحه ٤٣٤ : المدينة المنورة ،
والشهاب أحمد بن محمد الأدريسي المغربي نزيلها أيضا ، ومحمد بن سليمان المغربي ،
وعبد
الصفحه ٤٥٠ :
معه طائفة حرب بين الحرمين في إيابه ، فما دخل المدينة المنورة بل توجه على
طريق ينبع البحر إلى آبار
الصفحه ٤٧٧ :
المرشد المسلك ، المرحوم المبرور الشيخ صالح المواهبي الحنفي الحلبي شيخ
الطريقة القادرية في مدينة
الصفحه ٥٦ : السليماني بمنع شرب قهوة البن بمكة والمدينة وسائر البلاد.
ثم ولي قضاء
مصر فبلغني أنه تغير طوره وصار يطلب
الصفحه ٥٩ : رحمهالله في مدينة حلب ورغب في العلوم وتشبث بكل سبب ، وقرأ
المختصرات على الشيخ حسن السيوفي ، وحصل طرفا صالحا
الصفحه ١٠٤ : مدينة حلب من جهة الشمال ، قال البحتري :
أقام كل ملثّ
القطر رجّاس
على ديار
بعلو
الصفحه ١١٠ : المتوفى سنة ٩٩١
إذا أرسلت طرفك
للشمال الشرقي من مدينة حلب تجد جبلا صغيرا فيه عدة بنايات في وسطها أربع
الصفحه ١١١ : وجهه.
مولده ونشأته وتاريخ وفاته :
أما مولده فهو
في مدينة حلب الشهباء في محلة سويقة علي في بيتهم
الصفحه ١١٢ : الأعلى سيدي أبي الوفا تاج العارفين بجهة العراق
، فمر في طريقه على مدينة حلب الشهباء فمرض بها فسأل عن مكان
الصفحه ١١٧ : خارج البلد ، ففتح القاضي باب المدينة وذهب بجماعته
متوجها إلى الشيخ ، فجاء إلى مكان الشيخ فرأى بابه
الصفحه ١٢٨ : المصري حين وجوده في حلب.
وفي الجملة فإن
هذا المكان من أنزه الأمكنة في مدينة حلب يؤمه الناس للزيارة
الصفحه ١٤٧ : المدرسة الأحمدية في مدينة حلب في مجلدين ضخمين أوله : حمدا لمن شرح صدورنا
لفهم أسرار العربية بأفصح لسان
الصفحه ٢١٥ : ء وتقاعد عن قضاء القدس ثم عن قضاء المدينة ،