الصفحه ٥١١ :
خارج باب المقام رحمهالله. ا ه. (من خط ابن ميرو). ثم قال :
قال الحافظ
أبوذر في تاريخه في فضل
الصفحه ١٦١ : الأنصاري : وهو كذلك باعتبار ماله
من المتابعات والشواهد.
ومنها أن أبا
الفرج ابن الجوزي المذكور في السند
الصفحه ٢٠٢ : في الهيئة شيئا ا ه. وقد ذكرت بعض ترجمته في
أول هذا الجزء (في حاشية ترجمة محمد بن علي ابن المنلا
الصفحه ٢٠٧ : وثلاثين وألف ، هكذا ذكر البديعي وفاته في السنة المذكورة. ثم
رأيت في نسخة من ديوان ابن الجزري بخط بعض
الصفحه ٣٧٤ : اعتناء بليغا ، فأسرّ له ابن الحجازي المكيدة.
واتفق في ذلك الغضون أن بعض أعيان حلب دعا المتسلم وبعض أعيان
الصفحه ١٧٠ : الدين بن محمد بن أبي الوفا
بن محمد ابن عمر (وهو الواقف) ، وقد أطلعني على نسبهم الذي تقدم ذكره في الترجمة
الصفحه ٢٣ : ، الحلبي الحجّار معلم السلطان بحلب وابن معلم السلطان بها ،
المعروف بابن الشاطر.
خلف والده فيما
بين
الصفحه ٩ :
٨٤٧ ـ عبد الله الحراكي المتوفى سنة ٩٥٨
عبد الله ابن
السيد برهان الدين ابن السيد عبد الله الحسيني
الصفحه ١٠ : بوقفيات عند الشيخ محمد ابن
الشيخ إبراهيم اللبابيدي بينهن نسب المترجم وهو في ورقة بالية أخنى عليها الدهر
الصفحه ١٦٠ : الرّحلة المسند جمال الدين أبو الفتح إبراهيم ابن العلامة
علاء الدين القلقشندي الشاذلي من لفظه بالقاهرة في
الصفحه ٣١٥ : لعدة من أفاضل الشهباء في
ذلك العصر وهم أحمد ابن النقيب الحسيني ونجم الدين الحلفاوي الأنصاري وأبو الوفا
الصفحه ٧٨ : : هو كذلك
إذا حمل على ما يليق به تعالى. وبالغ الواحدي في رد هذا القول ، إلا أن الحافظ ابن
حجر ذكر أن
الصفحه ١٤٩ : إحدى وثلاثين * وتسعمائة. طلب العلم في بلدته حلب ، ولازم
ابن الحنبلي وغيره ، ثم وصل إلى دمشق في أواسط
الصفحه ٣٤ : ،
ثم ترك وتفقه على ابن فخر النساء ، وأخذ القراءات عن ابن القيما وأشغل غيره فيها
بحسب مقامه ، وتولى
الصفحه ٥٠٩ :
العارف المسلك الشيخ محمد ابن الشيخ أحمد عقيلة المكي حين قدم حلب سنة أربع
وأربعين وماية وألف في جمادى