الصفحه ٥٠٨ : في الحرمين
حين المجاورة جملة من الطلاب والأفاضل ، منهم العلامة المحدث أبو الفيض محمد السيد
مرتضى
الصفحه ٣٢ : شباكا مستطيلة مقنطرة على الطراز الأندلسي فجاءت غاية في
الحسن ، وعملت لها منبرا خشبيا مزخرفا جدا واتخذت
الصفحه ٤٨ : الفتوح وغذاء الروح»
وجعل في طيه مقاطيع سماها «عطر العروس وأنس النفوس».
ومن شعره ما
أنشده في أول ديوانه
الصفحه ١٣٤ :
في وسطها قبر مجدد الجامع الخواجه سعد الله الملطي كما تقدم ذلك عن در
الحبب. ومن غريب الأمور أن هذا
الصفحه ١٥٥ :
ثم ذكر المحبي
هنا قصيدة أرسلها المترجم إلى جده يسأله فيها أسئلة فقهية ، وأجابه جد المحبي
بقصيدة مثلها
الصفحه ٢٦١ : الأوطار وعلو المنار على أبلغ ما يكون ، حقق الله تعالى فيه
كمال ما أرتجيه ، وسرني سريعا بتلاقيه.
ومن شعره
الصفحه ٢٦٤ : تنظم
نثر اللآل
وتنثر من دره
المنتخب
ولا زلت أنشد
فيه المديح
الصفحه ٢٦٧ :
وشعره عليه
طراوة وفيه عذوبة ، وقفت له على قصيدة غراء فريدة زهراء مطلعها :
أجل إنها
الآرام
الصفحه ٢٧١ : و
البدر مع
الفرقدين في إمكان
كنت أهديتها
وقدمت عذرا
ورأيت القصور
مع ذاك شاني
الصفحه ٢٧٩ :
في مجلس
بالنار فانتشرت على
بسطي فكلله
الحياء وبرقعه
وأكبّ يرفع
غيها بأكفه
الصفحه ٢٩٥ :
وترجمه الشهاب
الخفاجي في الريحانة فقال : (أبو الوفاء بن عمر العرضي) لقيني منه حبر مجيد ،
وشاعر
الصفحه ٢٩٩ :
في مقالة قائل
وظهرت فردا
للمحامد كاسبا
إني رأيت بني
الزمان جواهرا
الصفحه ٣١٠ :
من جنة عيناي
فيها نامتا
ومن بدائعه
قوله من قصيدة :
ما الخال
مسكا فت في الأجياد
الصفحه ٣٢٨ :
أرانيه فيه
الله والدهر لائذ
بأعتابه ما
الوفد يزحمه الوفد
وهي
الصفحه ٣٣٠ :
هذا القدر ، وأنا رأيت القصيدة في مدائح يحيى التي جمعها التقي فاخترت منها قدرا
وهو :
علقته