الصفحه ٢٥٣ : أما
يكفيك طرفك حارسا
فقال بلى
لكنّ طرفي نعسان
وله من قصيدة
طويلة مدح فيها ابن
الصفحه ١٦٢ : إلى حلب ، وقد فضل في حياة شيخه ابن الحنبلي فكان
يدرس في زمانه وكان ابن الحنبلي يجله.
وأخذ عنه جمع
الصفحه ١٩٢ : طربا
كأنها الخمر
تسقى من صفا الجامي
واقتدي في ذلك
بشيخه ابن الحنبلي في قوله
الصفحه ٨٠ : بحلب المشهورين الآن فيها ببنى دريهم ونصف
اشتهار ابن الدريهم الموصلي بابن الدريهم ، من بيت علم وقضا
الصفحه ٢١٥ : محمد بن إبراهيم المتوفى سنة سبع وتسعين وثمانمائة ، ذكره ابن الحنبلي
في تاريخه قال : ودفن بجوار الجامع
الصفحه ٢٤٤ : ابن الوردي بسنابك أقلامه في ميدان القريض والأدب ، ونشر من كلامه الملوكي
دواوين ثلاثة أقام بها سوق عكاظ
الصفحه ٥١٢ : » ، وشرح على صلوات ابن
مشيش ، وله مختصر في فقه ابن إدريس رضياللهعنه سماه «تدريب الواثق إلى معاملة الخالق
الصفحه ١٤٥ : رجاء وتأميل ، وعكف على مجلس جدي الأعلى ابن الحنبلي
مقتبسا من مشكاته ، متزودا من ثمار حضراته ، وذكره في
الصفحه ١١٠ : مناقبه كتاب سماه «منهل
الصفا في مناقب ابن أبي الوفا». ثم وضع الشيخ يوسف بن السيد حسين الحسيني مفتي حلب
من
الصفحه ٦٦ :
والدور باطل
ومن شعره وقد
ذكره في ترجمة ابن آق شمس الدين قوله :
عودونا بنومة
السحر
الصفحه ٢٣١ : عبد
الرحمن بن محمد ، وسيأتي تمام نسبه في ترجمة ابن أخيه إبراهيم بن أبي
الصفحه ١٤٣ :
إن رام إنشاد
القري
ض فقل له يا
سيدي
يشير إلى قول
بعضهم في قول ابن الشجري
الصفحه ٢٦٨ : الرياض ونور الغياض
، ما تحسد عليه كل الجوارح عندما تتملى به المقلة ، وتنعقد على حسنه الخناصر
ويغبّر به في
الصفحه ٤٤ : ، وناهيك بجده هذا علما وعملا وسلوكا. ولا عبرة بما وقع من القدح فيه
، فقد ذكر ابن إمام الجوزية في كتابه
الصفحه ١٢٨ :
__________________
(١) ابن برجان هذا
تقدم ذكره في الجزء الثاني (في صحيفة ١١٧) وأنه لما قال محيي الدين ابن الزكي (وفتحك
القلعة