الصفحه ٣٥٤ : *
دأب في تحصيل
المعارف حتى رقي ذروة في الفضل علية ، وكان أكثر اشتغاله على والده ، وقرأ على
غيره ، وتعانى
الصفحه ٣٥٥ :
ببيت ندب همام
ماكبا في
ميدان فضل جواده
إن في الموج
للغريق لعذرا
الصفحه ٣٦٦ : بها
واستر بعفوك هفوها
فمن دونها الحساد
ترمقها طرفا
ودم في عرين
العز صدر
الصفحه ٣٧٥ : ومنظومه ، وهرعت لاستلام أقدامه العلماء
والأمجاد ، ورعت في ربيع فضله سوائم الطلب من أقصى البلاد ، ذو
الصفحه ٣٨٥ :
ومنحته إن
لوحظت فهي محنة
ونعماؤه بؤس
وخلّته خلب
لياليه في
عقد العقول نوافث
الصفحه ٣٨٩ : وقرأ على علمائها وحصل مقدمات العلوم ، وبعده ارتحل إلى مصر ولازم في الجامع
الأزهر الشيوخ ، واكتسب
الصفحه ٤٠١ :
ولد في حدود
الثلاثين وألف ، وأخذ بمصر وجوه القراءات عن شيوخ الحافظ البقري المشهور وعنه.
وقدم حلب
الصفحه ٤١٠ :
وكاد اليوم
يقضي بانقضاء
وأرشفني
اللمى بعد التنائي
وأحيا الروح
في ذاك اللقا
الصفحه ٤١٩ : .
توفي رحمهالله تعالى في شهر رجب سنة ثلاث وعشرين ومائة وألف ، ودفن
بمدفن بني المحب خارج محلة الهزّازة
الصفحه ٤٤٢ :
الأمجاد ساجع شكري
لهج بالثناء
في نغماته
ولغرّيد روضة
البشر يشدو
الصفحه ٤٤٧ : سبق له قبل ذلك مرتين. توفي في بدر بختام
ذي الحجة ختام سنة أربعين ومائة وألف رحمهالله تعالى
الصفحه ٤٦٩ :
وله في مطلع
قصيدة طويلة عثرت عليها في ورقة قديمة الخط وفيها ٤٣ بيتا وهي لم تتم بعد يمدح بها
ولي
الصفحه ٤٧١ : كليني لنظمه
لئلا يخل
النظم بالغضب المغري
لأني أدرى
منك في نظم دره
الصفحه ٤٨٥ :
الوفا ظاهر حلب المحمية ، الحنفي الحلبي المولد هو وآباؤه ، الفاضل الكامل
الأديب المرشد.
ولد في
الصفحه ٤٩٣ : المحققين المشهور
في بلاد الروم بسلطان العلماء.
مولده بأنطاكية
سنة (لم يذكر) وقرأ على مفتيها العلامة علي