الصفحه ٤٤٥ : الخلوتي ، العالم الجليل الفاضل النبيل.
مولده بحماة في
حدود السبعين. وألف واشتغل على والده وارتحل معه إلى
الصفحه ٤٥٨ :
هناك ترى قد
حي من الحظ عاليا
وسعدي في أفق
العلا جاور الفلكا
همام غدا في
ذروة
الصفحه ٤٦٠ :
فبهذا الوجود
والعلم الفر
دوعين الكمال
في فتوائك
فقت من قد
الصفحه ٤٦٤ :
علينا شادن
زاد بالقلب
غراما حين لاحا
وقوله في مسلم
:
مذ بدا يثني
قواما
الصفحه ٤٩٤ : عثمانيا ، ولقراءة التفسير الشريف في بيت الوزير الملاصق
للجامع المذكور عشرة عثامنة ، والموعظ يوم الخميس
الصفحه ٥٠٢ : تطمعن في
وصل بيض كواعب
أخلاي نهي
عنه دأب أولي النهى
وأين النهى
من فعل سود
الصفحه ٥٠٤ : أنه قال : هو بالوجهين لكن ضمه
أحسن. وله شعر بديع ، ونثر كأنه روضة ربيع ، بقريحة جيدة سيالة ، ومقاصد في
الصفحه ٧ : معمر
منور ذو زهد وورع وصلاح وفلاح ، لا يراه أهل محلته نهارا إلا في أوقات الصلوات ،
وهو في غيرها متردد
الصفحه ٩٤ : ألوانه وأنواعه على أشكال هندسية وأوضاع بديعة أحكمت
فيه الصنعة أيما إحكام ، تذكرك رؤيته إيوان كسرى وعظمته
الصفحه ١٢٤ : واستقامة منزله لم يبق له
عذر في قبول التكاليف لإصلاح معاده ، وليس من فقد هذه الصفة بفاقد لنفسه ولا ذاهل
عن
الصفحه ١٦٦ :
والحشيش ، ورسالة في اسم محمد وغير ذلك ، وديوان شعر مجلد.
وقد كتبت له ما
هو من شرط كتابي هذا قولي
الصفحه ١٦٨ :
لأنهم يقولون ما لا يفهم معناه ، فقلت في ضميري : ما مرادهم بقولهم : هام
هام؟ فخرج الشيخ من الحلقة
الصفحه ٢٠٤ : رآه في منامه ، وكان يقرأ عليه اللزوم ، وفهم من تقريره في تلك الرؤيا : الخير
كل الخير فيما أكرهت النفس
الصفحه ٢٢٠ : أمري بهم
في كل شان
وأطلعني على
سر خفيّ
وقال الستر
من سر المعاني
الصفحه ٢٦٥ : غصن
الشباب بملتو
عني ولا حبي
لعهدي ناس
قطر الحيا في
وجنتيه مكلل