الصفحه ٤٤١ :
وهو ثلاثون
وألف ومئه
وقلت مؤرخا
العرس المذكور وكتبت به إليه في ذلك الحين :
إليك يا
الصفحه ٤٥٩ :
وكذا المسك
ما تضوع إلا
حين وافته
نفحة من شذائك
أنت في الحل
من دم سفكته
الصفحه ٤٦٧ :
وغدا فيه
لساني حصرا
فتناجينا
بوحي الحدق
وارتفشت
الراح فيه
الصفحه ٤٧٩ : في حلب في
حدود سنة خمس وأربعين وألف ، ورحل مع والده صغير السن إلى دمشق ، وقدم إليها وأخذ
طريق
الصفحه ٢٥ :
وولي مشيخة
الشيوخ بحلب في الدولة الجركسية ولذا اشتهر فيها بشيخ الشيوخ ، ثم حصلت له الحظوة
عند
الصفحه ٤٩ :
يقول لي لست
أدري
أقرّض الشعر
تبرا
بل بالجواهر
يزري
فتلقه فيّ
ساه
الصفحه ٥٤ : السين وثمانمائة ، واشتغل في الفقه على منلا محمد
البدليسي الشافعي تلميذ جده ، وفي النحو على صاحب التصنيف
الصفحه ٧٩ : كنف والده في طريق الخير وتالده
إلى أن تأهل لطلب العلم.
قال في قاموس
الأعلام (١ / ٥٤٩) : رحل الشيخ
الصفحه ١١٨ : رضياللهعنه.
قال : وسمعت من
أناس متعددة أن رجلا أعجميا كان يربي السباع ، وكان معه سبع في زنجير من الحديد
الصفحه ١٢٩ :
فقلت له دع
عنك لومي فإنني
قد اخترتها
فاختر لنفسك ما يحلو
ومما جاء فيها
: قال
الصفحه ١٣١ : الدفترداري ، فكان ذلك من لطيف ذوقه.
ومن شعره :
خلعت عذاري
في هوى شادن له
عذار كمسك
الصفحه ١٤١ : )
ما للاح مذ
لحا طاب الهوى
في حبيب وجهه
يحكى القمر
لذّ لي في
حبه مرّ النوى
الصفحه ١٤٤ : ء
ومن لطائف
مضامينه البديعة قوله في شخص عابه بانحسار شعر رأسه :
يعيبني أن
شعر الرأس منحسر
الصفحه ١٧١ :
وأطلعني على
رسالة اسمها «النفحة الربانية في طريقة المشايخ السعدية» الملخصة من الرسالة
السعدية في
الصفحه ١٨٩ : فأنشد :
قد قلت للأخ
لما زاد في شغف
ارفق بنفسك
إن الرفق مقصود
فقال لا