الصفحه ٢٠٦ :
ولم أر في
الدنيا أشد مضاضة
على القلب من
حب عليه رقيب
وقوله وهما
الصفحه ٢٢٥ : له
هذه الأبيات الخفاجي في ترجمته وذكر معارضات وقعت لها في هذا لخصوص. وقد ترجمه
الشهاب ترجمة لطيفة
الصفحه ٢٤٠ :
سقط الزند الواقع ، والثاني والثالث عن أطيب العرف نافث ، وهو نديم الملوك
في القصور ، وخديم ربات
الصفحه ٢٤٨ : القدم
والسيف ما
دام عريانا كسا حللا
والعلم في
قلم يعلو به العلم
الصفحه ٢٦٩ : السلطنة العليا
مرات ، وانتظم في سلك القضاة بل السيوف المنتضاة. وفي سفرته الأخيرة تولى قضاء
سرمين ، وفي
الصفحه ٢٧٧ : بيننا من المفاوضة التي هي في الحقيقة مفاوضة الورد مع
التفاح. وعلى كل حال فلا عوض لنا عنها إلا ما تنقله
الصفحه ٣٠٢ :
واللحظ منه لام وصاد
وهو مأخوذ من
بعض ظرفاء العجم. قال الزكي بن أبي الأصبع في «تحرير التحبير
الصفحه ٣٠٩ :
وله فيه أيضا :
وعصر
بقسطنطينة قد قطعته
على وفق ما قد
كان في النفس والصدر
الصفحه ٣١٣ :
فأخذ يندب أوقاته الماضية ، فمما قاله في ذلك المعرض :
ما قصرت تلك
الليالي التي
الصفحه ٣٥٦ :
إن لم تكن
لذوي الفضائل منقذا
من جور دهر
في التحكم ظالم
فبمن
الصفحه ٣٦٩ :
جواد بما
يحويه في كل حالة
إذا مل قوم
لم يمل المواهبا
نقي عن الفعل
القبيح منزه
الصفحه ٣٩٥ :
وفواتك الحسن
التي
في وجنتيك
كمينها
وعوامل القد
التي
الصفحه ٣٩٦ :
نار الصبابة
في أحشاك تلتهب
ودمع عينك
منها الماء ينسكب
كالغصن
الصفحه ٤٣٤ : في سائر العلوم
وفاق في معرفته المنطوق والمفهوم. ودرس بجامع حلب وانتفع به الناس.
ولم يزل على
طريقته
الصفحه ٤٣٨ : أين علمت أني أقرأ بالمصحف؟ فقال : سمعت صوتك يأتي من سقف
المحل فعلمت أن في يدك شيئا يمنع مجيء الصوت