الصفحه ٤٠٨ : بغل
واء القريض
ويوم السبق لم تكن
وكان في فطنة
لما تركت سدى
الصفحه ٤١١ :
كان ممن اتصف
بالأدب واشتهر به. وقد ترجمه الأمين المحبي الدمشقي في ذيل نفحته وقال في وصفه :
أبدع من
الصفحه ٤٢٣ :
وبلابل
الأفراح غنت في الربا
طربا بمن ملأ
الوجود سرورا
بمجدد
الصفحه ٤٤٦ :
الشيخ العالم العامل المحقق الكامل المتقن الخطيب بجامع الخسروية ، والمدرس
بأموي حلب.
ولد بحلب في
الصفحه ٤٥٤ :
عليها ، غير أن المتوسط منها عليه ضريح من خشب المشهور أن المدفون فيه
الشيخ صالح الكيلاني ، ولم أقف
الصفحه ٤٥٦ :
على الأستاذ محمد بن مصطفى البصيري ، ثم شرح الشاطبية شرحا مختصرا أسماه «الإشارات
العمرية في حل رموز
الصفحه ٤٥٧ : السودد إلى العراقي ، فخبره قد أخذ من الكمال
بالمجامع ، ومخبره تفتر منه ثغور الأماني في وجوه المطامع
الصفحه ٤٦٨ :
وشحت في
مدحكم بين الملا
لعقود فصلتها
بدرر
ترتجى ملتمسا
الصفحه ٤٨٦ :
وكانت وفاته في
الحادي والعشرين من ربيع الثاني سنة ست وخمسين ومائة وألف رحمهالله تعالى
الصفحه ١٥ :
بسوء. وطالما حزبه أمر من الأمور فأخذ في أوراد كانت له ففرج عنه.
وكان في آخر
أمره قد انقطع
الصفحه ٣١ :
يقتني لمن يكتري بغالا ، وملك عدة من المماليك اختلس واحد منهم شيئا من
ماله فسعى في قتله وصلبه
الصفحه ٦١ :
وكان المرحوم
رأسا في جميع العلوم مستجمعا لشروط الفضائل ، وجامعا لعلوم الأواخر والأوائل ،
يرغم في
الصفحه ٨٧ :
ثم عاد فدخل
حلب في أثناء سنة اثنتين وخمسين وبين يديه الفقراء الحلبيون يذكرون الله تعالى إلى
أن وصل
الصفحه ١٦٤ :
ثم إن محمدا
تصدّر للتأليف فكتب تاريخا لحلب تعرض فيه لمن حكم فيها من حين فتحها الصحابة إلى
زمن
الصفحه ١٨٨ :
ثم ترك زي
الصوفية وشرع في أخذ المدارس الحلبية. ثم حركه مبغضو الشيخ أبي الجود على أخذ
إفتاء حلب منه