الصفحه ٣٩٧ :
ونثر وتخرج في الأدب وابتدر مشرقا بالكمالات مورقا غصن فضله ، وانتظمت عقود
فضائله ، وبرع في العلوم
الصفحه ٥١٤ :
وخدّ فيه جمر
شاب ثلجا
فوا عجبي
لجمر جامع الما
وثغر قد حوى
درا
الصفحه ٢٠ : فدورا إلى تمامها داخل الجامع المذكور تجاه باب قبلته. ولم يزل يعظ
الناس بهذا الجامع إلى أن توفي في ربيع
الصفحه ١١٦ : الدين الكوراني الحلبي في مصنف له مخصوص بمناقب شيخنا قال
: كنت أيام قراءتي يافع السن على شيخ الإسلام
الصفحه ١٣٢ :
الأمراء والوزراء وصيت في المال ، ذو كمال ورفعة. وهو الذي عمر جسر يغرا من
ماله بعد موته ، فكان قدر
الصفحه ١٧٢ :
والناصري
المذكور زاد في الجامع القبلية الشرقية وعين لها إماما وخادما من ريع وقفه المتقدم
وجعل
الصفحه ١٧٤ : يداري الباشا وهو في الباطن يبغضه وينوي له السوء ، والأمير درويش بن مطاف
أحد متفرقة حلب مقبول عند الباشا
الصفحه ١٨٤ :
يطول فيه
عذاب من علقا
ويحمل الصبح
تحت ليل دجى
فوق قضيب على
كثيب نقا
الصفحه ١٨٥ :
فعدّل فيها
قسمة الحر والبرد
ومن ورق
للورد يصقله الندى
فيجري يجاري
الدمع من
الصفحه ٢٩٦ : فدتك نفسي
ونادتك العلا
تبغي الثوابا
أقل قلمي
عثارا زل فيه
الصفحه ٣١١ :
كأنها ثكلى
جنين لها
أغرّ قد
سمّته بالفجر
وله في شريف
الصفحه ٣٢٥ :
في الشعر والأخبار واسعة. وكان ينظم الشعر ، ولم أر له إلا هذا المقطوع ،
وقد جاء فيه بمضمون لطيف
الصفحه ٣٤٨ : العقول
سنا بهائك
أثني
عليك بما علمت وأين علمي من ثنائك
متحجب
في غيبك الأحمى منيع
الصفحه ٣٧٠ : بوادر النعم. ولقد يعز علي أن ألفى بعيدا عنك ، متروك
الذكر منك ، ولكن هو الدهر ، وعلاجه الصبر
الصفحه ٣٧٩ :
لكم في فؤاد
الصب من صادق الود
وقد نضبت منه
القريحة نضبة
على حذر من
حاذر أحذر