الصفحه ٤٦٥ :
وترجمه الشيخ
كمال الدين الغزي العامري الدمشقي في كتابه المسمى «بالمورد الأنسي في ترجمة
النابلسي
الصفحه ٤٦٦ :
في رباه
بالهوى عهدا وثيق
وسقته السحب
منها ديما
قد همت
بالعارض المنبجس
الصفحه ٥٨ :
وسئل مرارا في
أن يكون له علوفة بالباب العالي فأبى فقوي فيه الاعتقاد ، وعالج بالطب بعض الأكابر
فبرى
الصفحه ٩٥ :
الجامع الكبير بحلب حتى قاده إليه فأخذ له بمكره تدريسا فيه ، وصار يحضر
لديه فيه شيخان كبيران فاهتما
الصفحه ١٢٣ :
مدارك في الغيب على سبيل الكرامة معروفة.
وبعد أن تكلم
على هذه الإدراكات واحدة واحدة قال : ومن
الصفحه ١٢٥ : مقالاتهم عن رواية ومشاهدة. فإن زعم زاعم بعد هذا كله أن
هذه المقالات لم يتوفر فيها الأسلوب العلمي تماما
الصفحه ١٢٧ :
فيه من حسن الصنعة في النجارة ما تقدم ، ومكتوب فوق بابها هذا البيت :
باب إذا ما
أمّه ذو
الصفحه ١٤٦ :
في الحضر. يقضي الفصول الثلاث الربيع والصيف والخريف بالقرى ما يستعد به
لقضاء الوطر في المدن مقرونا
الصفحه ٢٢٤ : جماعة ، ولما دخل البهاء الحارثي العاملي حلب أخذ عنه وبرع في عدة
فنون ، وألف وصنف ، ومن جملة تأليفاته شرح
الصفحه ٢٢٦ : ،
منه ما قرأته في «الجواهر الثمينة» للسيد محمد بن عبد الله المعروف بكبريت المدني
قال : أنشدني إجازة
الصفحه ٢٤٣ :
الصلّ : الحية السوداء ، ومن شأنها أنها إذا عصت في وكرها دخّن عليها
لتخرج. وللصلاح أيضا فيه وهو
الصفحه ٢٥٨ :
الحلبي المولد الحنفي ، الفاضل الأديب المشهور ، صدر قطر حلب بعد أبيه.
اشتغل في
عنفوان عمره وسلك
الصفحه ٢٨٣ :
هابته أنفاس
النفوس بأسرها
في الناس بعد
العالم العلام
ولبأس
الصفحه ٣٠٧ :
ولا رد إلا
صخرة وسآم
قال : ومما
نسجته في حلية من نسج عليه العنكبوت ، من حليته الشريفة وهو
الصفحه ٣١٧ : النهر فرآه عميقا ولا قدرة له على السباحة فيه ، فغط
وأخرج رأسه وصرخ : إني هلكت ، وغط الثانية وأخرج رأسه