الصفحه ٥٠٦ :
وحنت على ضعف
الخصور وقيدت
لحظاتها في
كل ردف راب
وجنت شقائق
الصفحه ٤١ :
ولما كان المقام الشريف السليماني بحلب سنة إحدى وستين عزم على تركها فأبرم
عليها بعض أركان الدولة في
الصفحه ٧٠ :
(٢٦) «ربط
الشوارد في حل الشواهد». وهي شرح شواهد شرح السعد على العزي في الصرف. وهو موجود
بخطه في
الصفحه ٤٠٣ : ويأتي في كل بالعجب العجيب ، فله في ذلك ديوان كبير. وله
تآليف أحدها «الدر النفيس في مناقب مولانا إدريس
الصفحه ١٥١ : المشهد ، فلما فرغ الناس من الصلاة أخذ في الإنكار على
شيخنا في صلاته وعطف في الإنكار عليه أنه علمني وقواني
الصفحه ٢٠٣ :
النصر في فتاوي علماء مصر» ، يوجد بخطه في التكية الإخلاصية بحلب.
وقدمنا في
ترجمة أخيه محمد ما
الصفحه ٣٦٢ :
في البحث عن الجزء الأول إلى أن ظفرت به في المكتبة العثمانية في حلب (١) ، فاستنسخته بخط يدي وذلك
الصفحه ٤٢٠ :
في التفسير ، ودون حاشية على جزء البنا ، وحاشية على منظومة والده في
الأصول المسماة «منظومة الكواكب
الصفحه ٤٢٩ :
لوقف الجامع ، وقد كان فيها خمسة أجران وتؤجر بمائه وخمس وسبعين ليرة
عثمانية ذهبا ، فجعل في خلاويها
الصفحه ١٠٥ :
جبل في ظاهر حلب من جهة الشمال. قال البحتري : (أقام كل ملثّ القطر رجّاس)
إلخ الأبيات المتقدمة
الصفحه ١٠٩ :
٩٣٠ ـ محمد باشا اللالا المتوفى سنة ٩٨٢
قال العرضي في
حوادث هذه السنة : وفيها في رمضان مات محمد
الصفحه ١٣٨ :
قسيّ الفراق» ويا لها من مقامة عظم فيها مقامه وأزيح عمن أبيح له شرابها
سقامه.
ووضع كتابا
سماه
الصفحه ١٦٧ :
أحد ، وهذا إجماع قطعت به البراهين وأيدته العقول وشهدت به الفطر السليمة.
وقد ألف الناس في ذلك
الصفحه ٢٥٤ :
ولم أقف على
تاريخ وفاته ويظهر أنها في أواسط هذا القرن.
٩٧١ ـ فتح الله المعروف بابن النحاس الشاعر
الصفحه ٣٩٣ :
عطاء الله
العاني ثم الحلبي أمين الفتوى بحلب ، الأديب اللوذعي.
ترجمه الأمين
المحبي في ذيل نفحته وقال