الصفحه ٢٨٠ : قديمة في
التجارة والتمول.
وكان سافر إلى
الروم وانحاز إلى شيخ الإسلام يحيى بن زكريا ولازم منه وتقرب
الصفحه ٣٠٥ : أنه
إبتسام ثغر
فيه شفاء لكل
ناهل
بل طلعة
العالم المفدّى
عين
الصفحه ٣٦٨ :
بعد أن حج رجع من طريق الشام وتوجه إلى حلب وأقام بها في رفعة وصولة والناس
يعظمونه ويحترمون ساحته
الصفحه ٣٨٧ : البين في
قلب أشد من الصلد
لمن صرت لا
زلت بك النعل غاديا
حليفا وذا
أهل وقد كنت
الصفحه ٣٩٤ :
قصيدة جعفر ابن الجرموزي التي مطلعها :
ما غرد بلبل
وغنّى
إلا أضلني
وعنّى
الصفحه ٤٧٧ :
المرشد المسلك ، المرحوم المبرور الشيخ صالح المواهبي الحنفي الحلبي شيخ
الطريقة القادرية في مدينة
الصفحه ٥٠٥ :
ليث وفيه
للحسن ناظر
وفي اسم
إسماعيل :
بدا يختال من
هيف كغصن
وطائر ذا
الصفحه ٣٤٦ :
نعمنا بعيش
في ذراهن ناعم
إذ الروض
مخضل الربى وغصونه
تقلد من قطر
الندى بتمائم
الصفحه ٤٥٥ : العالم العامل
الفاضل الكامل.
ولد بحلب في
سنة خمس ومائة وألف ، وكان والده ورعا صالحا وخطيبا وإماما بجامع
الصفحه ٢٢ : المتوفى سنة ٩٦٢
نصر الله ابن الشيخ
الفقيه محمد العجمي الخلخالي الشافعي ، مدرس العصرونية بحلب بعد بلدته
الصفحه ٥١٧ : بن محمد
بن نفيس
٩٦٣
١٨
قاسم بن محمد
ابن شيخ الظاهرية
٩٦٠
٢٦
الصفحه ٤٠٤ :
وفي عبارة لأبي
الربيع سليمان بن محمد الحوات الحسني العلمي الفاسي في هذا الإمام قال : هو إمام
مشهور
الصفحه ٧١ :
(٤٠) «حاشية
على وقاية الرواية في مسائل الهداية» في الفقه الحنفي.
(٤١) «حاشية
على شرح اللب في علم
الصفحه ١٩ :
من تركته أربعة آلاف دينار بمرسوم ورد على يد خاصكي ، فراجع خير بك في ذلك
إلى أن أخذ نصفها وبقي في
الصفحه ١٩٥ : ، فاعتذر بعذر ما ولم يوقفنا عليه. ثم ذكر وفاته كما تقدم.
أقول : قد ظفرت
ببعض أوراق من هذا التاريخ وفيها