الصفحه ٢٧٨ : .
ذكره البديعي
فقال في وصفه : هو مع شرف الأصل ، جامع بين أدوات الفضل ، صافي ورد الأخوة ، ضافي
برد الفتوة
الصفحه ٣٣٣ : بقصيدة
طويلة منها :
فوق الشداد تشرّعت يا ابن النقيب قباب مجدك
وأطاعك الشرف الرفيع فأنت فيه نسيج وحدك
الصفحه ٣٥٣ :
يخجل منه
الصيّب
لم يحل خل
غيره
مودد محبب
وله غير ذلك.
وابتلي في
الصفحه ٤٣٦ :
وألف في مبدأ
عمره لكن لم يسعه عمره ، فمما نظمه في مبدأ عمره وعنفوان شبابه رسالة آداب البحث
الصفحه ٤٥١ :
ولم يلبث إلا
قليلا في إسلامبول حتى انتقل إلى رحمة الله مطعونا فرحمهالله تعالى.
فمن شعره الذي
له
الصفحه ٥٠٣ : جنة
والخمر في
الجنة لا يحرم
وله قوله :
مليح طريّ
الخد جاد بقبلة
الصفحه ٥١٠ :
وأبلوقيا من
ابن لوقا مختصر
ولم يدر
أرباب التواريخ رمسه
وثامن قرن
فيه ذا الرمس قد
الصفحه ١٤ :
وشيخ الإسلام جمال الدين أبي المحاسن ابن أقضى القضاة زين الدين أبي البشرى
الحلبي الحنفي المشهور
الصفحه ٩٨ : وخالط الناس وهو الحسين بخلق حسن
، وغني بصحبة الناصري محمد ابن السلطان الغوري إذ كان بحلب في مستلذاته
الصفحه ١٧٩ : : أشهد الله أني أموت على طريقة
الشيخ علوان. وكان ربما اقتصر في اليوم على رغيف.
وكانت وفاته في
سنة سبع
الصفحه ٢٣٧ : .
ومنها ما شاهد
الناس منه أنه لما كان السلطان يطلب بغداد كان صاحب الترجمة في تعب باطني عظيم.
وكانت وفاته
الصفحه ٢٤١ : بالطاعة ، تخدمه الملوك والأعيان ، وتتبعه في المهامه الفرسان ، موضوع وهو
محمول ، وعزيز مع أنه مقيد مغلول
الصفحه ٣١٩ :
لشعر يوسف
بحر في تموّجه
يهدي
لأفهامنا روحا وريحانا
ذو منطق
الصفحه ٣٢٧ : قضاء الشام ، وقدمها في منتصف شعبان سنة إحدى وخمسين وألف ، وله فيها مآثر
ما زالت تتداولها الشفاه
الصفحه ١٨٦ : تقريظ له
على شعر ابن عمران :
حملت إلينا
يا بن عمران روضة
من النظم
يسقيها الحجى