الصفحه ٢٨ : بخليفة وابن أخيها الشرف قاسم بابن خليفة.
شيخة دينة خيرة
معمرة ، جاورت بالخانقاه العادلية بحلب أكثر من
الصفحه ٣٨ :
قاضي القضاة
عبيد الله أنشأها
في عام ألف
سوى سبع وستينا
فوقعت هذه
الأبيات عنده
الصفحه ١٠٨ : نقول :
قد جزم الخاصي * في «الفتاوي الكبرى» بالوقوع في طلاقك عليّ واجب أو ثابت ، لأن
الطلاق لا يكون
الصفحه ١٢٠ :
ابن عمه وجهه وخرج من عند الشيخ رضياللهعنه مغضبا شاتما. ولا شبهة في أن هذه الواقعة من الكشف
الصفحه ٢٢٣ :
واستمر نحو
خمسين سنة في الخلافة لا ينازعه منازع في راحة وافرة وصدقات متواترة تأتيه من
الناس
الصفحه ٣١٦ :
وشعره كثير أوردت منه في كتابي «النفحة» ما فيه مقنع. ثم ولي قضاء الموصل.
ثم توفي بالروم
سنة ثلاث
الصفحه ٣٨٠ : هذا القرن
ذكره المحبي في
«نفحة الريحانة» فقال :
مصطفى بن محمد
بن نجم الدين الحلفاوي ، خطيب وابن
الصفحه ٤٣٢ : ارتحل من
محلته إلى محلة باحسيتا وسكن في جوار بقية الكرام الشيخ أحمد العلبي ، فاعتنى به
وأسكنه دارا من
الصفحه ١١٥ : يبالغون في اعتقاده والتبرك به والأخذ من أنفاسه المباركة. ما اجتمعنا بأحد
اجتمع به إلا أخبرنا عن مكاشفاته
الصفحه ١٤٠ : في
جوابه :
نهارك في فن
البلاغة نيّر
وليلك في شأن
الفصاحة مقمر
وشعرك
الصفحه ٢١٦ : مدائحه في دواوينهم ، فمنهم حسين الجزري
وفتح الله ابن النحاس وحسين بن جاندار البقاعي ، وفيه يقول بعض شعرا
الصفحه ٣١٨ :
أحمد ابن النقيب الحلبي في حقه : هو أحد المشهورين بهذه الصناعة ، والمتعيشين بكسب
هذه البضاعة. وكان في
الصفحه ٣٥٩ : وساوسك
التي
شغلت فؤادك
تسترح
وله غير ذلك (١).
وكانت ولادته
في سنة ثمان عشرة
الصفحه ٣٦٥ :
وأدمينا المحاجر برهة
فسالت نفوس
في مهارقنا ذرفا
وسار مسير
البدر يطوي منازلا
الصفحه ٢٧ :
في حقه هذه الأبيات :
قيل البهائيّ
له فطنة
وما لهذا
القول عندي اعتبار