الصفحه ٩٢ :
حتى تزوجها وولد له ولد (١) منها في بنين آخرين من غيرها صاروا رجالا ذوي مناصب في
حياته.
ثم اشتهر
الصفحه ١٥٤ : ابن الحنبلي المذكور
والإطراء في الثناء عليه ، وإنما يقصد بذلك التميز على أقرانه والانفراد عنهم به. ثم
الصفحه ٢٦٣ : الأنصاري ، الحلبي الدار الحنفي المذهب ، خطيب جامع حلب
وصدرها المستوفي أقسام النباهة والبراعة.
وكان في
الصفحه ٤٥٣ :
المشهور ، وتصدر للإرشاد سنة (لم يذكر) وتوفي سنة ثمان وأربعين وماية وألف
ودفن في صحن المسجد الذي
الصفحه ٤٩٢ : أفندي الحسني الكيلاني في
حماة في بعض رحلاتي إليها ، وعلق منه في فكري تضمين مطلع قصيدة ابن الفارض (قلبي
الصفحه ٧٢ : ،
فاكتفيت بهذا المقدار.
هذا ما وقفت
عليه من مؤلفات هذا العالم الجليل ، ولعل له في الزوايا خبايا يعثر عليها
الصفحه ٨١ :
وآداب البحث والحكمة ، وفيها قرأ شيئا من منلا زاده وحاشية العمادية ،
ومنها الكلام والأصول وفيه أشيا
الصفحه ١٥٦ :
أيوجد همّ في
دمشق وقد غدا
بها الأمن
والإيمان واليمن واليسر
الصفحه ١٧٧ : سويقة حاتم قرب الجامع الكبير ، فكان يقرىء المبتدئين في
الألفية النحوية وشرح القطر ونحو ذلك ، ويقرىء في
الصفحه ٢٠٨ :
الشيخ محمد العرضي في القسم الأول من كتابه الذي ترجم فيه ١٤ شاعرا من شعراء مصر
وحلب والشام والحجاز فقال
الصفحه ٣٢٩ :
شهاب الدين
أحمد ابن سيدنا علي
العسقلاني
الحافظ الحبر الذي
ينهى إليه كل
ذي
الصفحه ٣٦٣ :
الأصولية بين كتب ملقاة في خزانة في جامع أبي يحيى الكواكبي في محلة الجلّوم داخل
ضريح أبي يحيى المذكور
الصفحه ٤٤٤ :
هو العالم
الكبير والجهبذ الشهير الإمام الهمام حسن بن محمد التفتنازي. ولد في حدود السبعين
، واشتغل
الصفحه ٤٩٠ :
ابن أحمد أفندي طه زاده مؤرخة في صفر سنة ١١٦٨ للدار الكبيرة في محلة شاهين
بك المشتملة على ثلاثة
الصفحه ٤٩٥ : في الجامع الأموي لا يقرر إلا بالتركية خلافا لعادته في
المدرسة الرضائية ، فقيل له في ذلك فقال : عندكم