الصفحه ٦٨ : : قدم حلب تاجرا في
سنة تسع وستين وتسعمائة وسأل شيخنا ابن الحنبلي عن مسألة أن الاسم غير المسمى أو
عينه
الصفحه ٣٥٧ : للأشياء الغامضة. حكي أنه دخل يوما إلى مجلس النجم محمد بن محمد
الحلفاوي خطيب حلب ، فسأله عن مسألة في
الصفحه ٣٣ : ) * ا ه.
وترجمه الغزي
في الكواكب السائرة فقال : هو أحمد بن الحسين بن حسن بن عمر ، الشيخ العلامة شهاب
الدين ابن
الصفحه ٦٧ : وقفت بعد ذلك على تاريخ العلامة رضي الدين ابن الحنبلي الحلبي
المسمى بدر الحبب في تاريخ أعيان حلب ، وهو
الصفحه ٦٩ : حقائق الأندلسية» في العروض. وهو موجود بخطه في المكتبة الحلوية
بحلب.
(١٣) «شرح حكم
ابن عطاء الله
الصفحه ١٢٢ : معاند مكابر ولا كلام لنا مع المعاندين والمكابرين.
قال العلامة
ابن خلدون في مقدمته في بحث حقيقة النبوة
الصفحه ١٢ : قضاء
الحنابلة ناب عنه فيه وسنه دون العشرين ، فلما توفي والده في أوائل سنة تسعمائة
استقل به بعده ولبس
الصفحه ١٣ : الرحمن الشيخ برهان الدين أبو المقري ** ابن قاضي القضاة
__________________
(*) أورد له في در الحبب
الصفحه ٩٣ : القديمة التي في حلب ، وهي في محلة بندرة الإسلام ، وكانت تعرف بدار
ابن عبد السلام ، وقد آلت إلى الشيخ حسن
الصفحه ٣٤٩ :
والبابي نسبة
إلى الباب : قرية من قرى حلب ، لها واد مشهور بطيب الهواء وكثرة الرياض ، وفيه
يقول زين
الصفحه ٣٩٢ :
قدم إلى حلب
قبل المائة فنزل في خارجها بمسجد محلة آغاجق مختفيا متسترا بالخمول مدة سنين لم
يدخل
الصفحه ١٣٠ :
على الشيخ الصالح إسماعيل الهندي ، ثم قرأ علي بحلب في العربية في كتب
آخرها «الوافية» و «توضيح ابن
الصفحه ٣٦٠ :
الركبان أخباره في حياته ونحن في دمشق ، ثم لما وردنا حلب وتوطناها بعد وفاته
سمعنا من أهلها بعد انتقاله
الصفحه ٤١٤ : نمل
عارضه
لخفا فيها
لنا نظر
أحسن منه قول
ابن عرفة :
انظر إلى
السحر
الصفحه ٤٢٥ :
وكانت وفاة
المترجم في قسطنطينية في يوم الثلاثاء ثالث عشر شهر رجب سنة أربع وعشرين ومائة
وألف ، ودفن