الصفحه ١٢٠ : المسجد الكائن بالمحلة المذكورة بالقرب من باب الفرج فيقول
له أحد الواردين : إنه قد خطر في نفسي أن أفعل كذا
الصفحه ١٢٢ : والحق إذا أمعنت النظر وأطلقت
للعقل زمام التدبر بعد أن تستخلصه من شائبة هوى النفس والإعجاب بالرأي ، وإذا
الصفحه ١٣٠ : فرط شغفه به إلى
ملازمة مجالس الشيخ الزين ورفع خواطره إليه وعرض أحد وثات نفسه عليه وإلى مطالعة
كتب
الصفحه ١٤١ :
كست الروض
بثوب سندسي)
(وشذا عرف نسيما هيّما
وكذا يفعل
زاكي النفس
الصفحه ١٥٤ : الرجل محضرا في شأن نفسه
واستكتب الأعيان ، فكتب له بعض من كان يظهر الصداقة والمودة للقاضي المذكور ،
فبلغه
الصفحه ١٦٢ :
كثير منهم شيخ حلب عمر العرضي وذكره في تاريخه وذكر مقروءاته عليه. قال : ثم اشتغل
بخويصة نفسه وجلس في
الصفحه ١٦٥ : انعجان الماء بالطين ، ونفس حرة ، وصداقة حلوة وعداوة مرة ،
ووضاحة نسب وطلاقة محيا ، ونظام ينعصر تحت أقدامه
الصفحه ١٦٩ : ودفن في نفس زاويتهم وقد قارب
الخمسين.
الكلام على الزاوية الوفائية :
هذه الزاوية
كما قال في أول
الصفحه ١٧٧ : واحد يقول كذلك بمفرده ، ثم
يشكو بعض جماعات منهم ما لاح في ضميره ، هذا يقول مثلا : أجد نفسي تميل إلى
الصفحه ١٨٢ :
ولكنها نفس
تذوب فتقطر
أخذ الأخير من
قول بشار :
وليس الذي
يجري من العين ماءها
الصفحه ١٨٥ : هدتنا
فيه غرّ الفراقد
لحاجات نفس
هن أسنى المقاصد
وقد صرفت زهر
الدراري دراهما
الصفحه ١٩٧ : هجّع
بحيث ندامانا
البدور وكأسنا
جديد حديث
فيه للنفس موقع
رعى
الصفحه ٢١٥ :
ثم لم يزل يطلب عزل نفسه عن المدرسة فلا يوافقونه حتى تركها شاغرة من غير
أخذ معلوم ولا إلقاء درس
الصفحه ٢٢٠ :
منّيت نفسي
في هواك فلم أجد
إلا المنية
عندما هجم المنا
وقوله :
إذا امتد
الصفحه ٢٤٦ : الشهاب :
وأنشدني :
لعمرك لم
أشرب دخانا لأجل أن
تسرّ به نفس
تدانى خروجها