الصفحه ١٩٥ :
الخطاب في تحريف
الكتاب ،ومؤلفه محمد تقي النوري الطبرسي المتوفي سنة ١٣٢٠ هجرية وهو شيعي ، ويريد
الصفحه ٢٠٣ : الشائنة فقال عليه الرحمة والرضوان في كتابه الغدير الأغر :
ليت هذا المتجرئ ظاشار إلى مصدره فريته
من
الصفحه ٣٣٤ : حصول
الوثوق بكمال المصحف وتمامه بتلك الطريقة من الجمع بعد أن ثبت حصول النقص في كتاب
الله عزوجل من باب
الصفحه ٣٤٩ : عليه ، وهو آخر براءة.
الجمع زمن عثمان :
ومما أخرجه ابن أبي داود في كتاب
المصاحف : فقام عثمان فقال
الصفحه ٣٨١ : كتابة أشعار الجتهلية على ورق وعلقت على الكعبة فسميت بالمعلقات وقصر
هذا الورق عن القرآن الكريم؟! ، ومتى
الصفحه ٣٨٣ : صدور الرجال؟ ، وما
حيلتنا مع من يلقي ضلال الشك والريبة على كتاب الله فقط لإثبات فضيلة لفلان وفلانة
الصفحه ٣٩٠ : وسائل
الكتابة اللينة مما
لا يعقل إلا أن يكون أهل هذه البيئة قد اقتبسوا ذلك.
ولقد احتوى القرآن أوامر
الصفحه ٣٩٦ :
فيه علم. قال ابن عون
: فسألت عكرمة عن ذلك الكتاب فلم يعرفه. (١)
وأخرجه ابن أبي داود في كتاب
الصفحه ٤١٢ : السنة فيها أن ابن الخطاب أراد آية من كتاب الله فلم يجدها فسأل
عنها فقيل له كانت موجودة عند فلان وقتل
الصفحه ٤٢٦ :
المصاحف لابن أبي
داود. (١)
ناهيك عن أنهم عندما فرغوا من كتابة
المصحف ، وجدوا فيه بعض الكلمات
الصفحه ٤٩٣ : ......................................................................... ٩
التشويه
العقائدي مستمر!......................................................... ٩
لماذا
الكتابة في
الصفحه ١٨ : باستدلاله القرآني؟!مع أن
الوهابي يقول : إن الشيعة لا يصح لها أن تعتمد القرآن في النقاش؟!! فأي عقل هذا؟!كتاب
الصفحه ١٩ : السجال بتكفير الصحابة والتابعين بنفس ميزان اولهابية.
ماذا في الكتاب
لا أدري كيف
صبغت هذه المقدمة
الصفحه ٢٩ : كثيرة لا مجال للتعويل عليها بعد
ما عرفت من إجماع الأصحاب وتسالمهم على حجية ظواهر الكتاب. مع أنها في
الصفحه ٣٨ : وأبو عبد الله عليهما السلام : لا تصدق علينا إلاّ بما يوافق كتاب الله
وسنة نبيه صلى
الله عليه واله.
عن