الصفحه ١٧٥ : تفصيلها ما يعلمونه من جملتها ، حتى لو أن مدخلا
أدخل في كتاب سيبويه باباً في النحو ليس من الكتاب لعُرف
الصفحه ١٨٤ : .
السيد
بحر العلوم الطباطبائي : الكتاب هو القرآن
الكريم والفرقان العظيم والضياء والنور والمعجز الباقي على
الصفحه ٢٩٧ : ، حتى أن ابن
داود السجستاني بوب في كتابه المصاحف بابا بعنوان : جمع عمر بن الخطاب القرآن في
المصحف ، فقال
الصفحه ٣٣٧ :
المسلمين أعزل عن
كتابه المصحف ويتولاه رجل والله لقد أسلمت وإنه لفي صلب رجل كافر يريد زيد بن ثابت
الصفحه ٣٣٨ : صلى الله عليخ [وآله] وسلم؟!
(٣)
__________________
(١) كتاب المصاحف ١ :
١٨٩ تحقيق محب الدين واعظ
الصفحه ٤٠٣ : بعد انقطاع مع ألبته
قالوا : لأمر ما جاء به أبوالحسن ، فلما توسطهم وضع الكتاب بينهم
، ثم قال : إن رسول
الصفحه ١٢ :
لماذا الكتابة في تحريف القرآن؟
ما كان تعرضنا
لموضوع كهذا نتاجَ وقتٍ فَرَغَ ، أو استهواء مترف أو
الصفحه ٣٩ : الله عليه وآله وسلم قد كان
أمرنا باتباع الكتاب والعرض عليه ، ولم يتطرق عليه تحريف يومئذ ، كما امرنا
الصفحه ٩٦ :
والرزية التي طرات على كتاب الله عزّ وجلّ بزعمهم ، فهم في الحقيقة يريدون
وجه الله عزّ وجلّ والدفاع
الصفحه ١٠١ :
عليها فإن أكثرها مأخوذ من كتاب أحمد بن محمد بن السيار المعروف بالسياري ،
وهو منسوب إلى فساد
الصفحه ١٢٧ : وسلم أنه
قال : الا
وإني أوتيت الكتاب ومثله معه (٣).
وكذا تدل عليه
هذه الرواية : عن العرباض بن سارية
الصفحه ١٣٩ : لمخالفتها للكتاب والسنّة والأدلة المتقدمة
على نفي التحريف ، وقد دلّت الأخبار المتواترة على وجوب عرض الروايات
الصفحه ١٦٥ : عرضها على كتاب الله عزّ وجلّ ، فيدل هذا على اعتقاده عدم تحريف القرآن ، وإلا
لما أعطى للقرآن القوامة على
الصفحه ١٦٦ : مفصول عنه ، كما كان أمير المؤمنين جمعه فلما جاء به قال : هذا كتاب ربكم
كماأُنزل على نبيكّم لم يزد فيه
الصفحه ١٧٣ : نبذهم الكتاب أن ولوه الذين لا يعلمون فأوردهم الهوى وأصدروهم إلي الردى وغيروها
عرى الدين) ولا ريب أن