الصفحه ١٤٧ :
في كتابه.
والوجه الآخر : أن
ينزل عليه وحيا على لسان جبريل بتحريم شيء أو تحليله أو افتراضه فيسميه
الصفحه ١٥٠ :
ليس
بقرآن ولذلك قال
رسول الله صلى الله عليه[وآله] وسلم : أوتيت الكتاب ومثله معه. يريد أنه أوتي
الصفحه ٤٢ : ومتحسف لهذا الخطب الجلل ، خاصة حينما طمَّ الأمر واتسع
الخرق وزيد للنار حطب بتأليف المحدث النوري كتابه فصل
الصفحه ٤٣ : المحدث النوري بشأن
تأليفه كتاب (فصل الخطاب) ، فلا
ندخل مجلساً في الحوزة العلمية إلاّ ونسمع الضجّة والعجّة
الصفحه ١٢١ : إمامة أهل البيت عليهم السلام لما كان من المعقول قول عمر في رزية يوم الخميس (حسبنا
كتاب الله) حينما شتم
الصفحه ١٤٣ :
الخبر المروى عنهم عليه السلام على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له
وفساده بمخالفته ، فإذا كان
الصفحه ١٨٩ :
الكتاب
الإلهي أمير المؤمنين ، وفاطمة ، والحسن ، والحسين ـ عليهم السلام ـ وسلمان وابوذر
، وعمار
الصفحه ٢٥١ : ءة بالمعني إذ الكتابة غير
القراءة وما فعله ابن أبي سرح هو الكتابة لا القراءة ، ويرد عليه أن هذا الادعاء
مدفوع
الصفحه ٣٢٣ : بالشاهدين الحفظ والكتابة ، وهذا ما ذكره ابن حجر في فتحه : قوله (لم أجدها مع
أحد غيره) أي مكتوبة ، لما تقدم
الصفحه ٢٨ : ظواهر القرآن.
اعلم أن حجية
ظواهر الكتاب كانت معروفة غير محتاجة إلى الاستدلال؛ لأنه كتاب نزل به الروح
الصفحه ٨٢ :
والدليل على
هذا الأصل الكتاب والسنة والإجماع والاعتبار ، أما الكتاب فقوله سبحانه وتعالى
الصفحه ٩٧ : رواياته! ، وأيضا كتاب سُليم
ابن قيس الهلالي رحمه الله الذي قال فيه الشيخ المفيد رضوان الله تعالى عليه
الصفحه ١٣٦ :
السلام ، وقد مضى في كتاب الحجة نبذ منه ، فإنه كلّه محمول على ما قلناه؛
لأنه لو كان تطرّق التحريف
الصفحه ١٤٦ : معناه أنه أوتي ألكتاب وحيا يُتلى
وأوتي من البيان ، أي أُذن له أن يبين ما في الكتاب ويَعُمّ ويَخُصّ ، وأن
الصفحه ١٤٩ : ينزله شيئا بعد
شيء ، ويأتيه جبريل عليه السلام بالسنن كما كان يأتيه بالقرآن ، ولذلك قال : أوتيت
الكتاب