الصفحه ٤٥٩ : کاف لما
في البدائع لو
تزوج الصغیرة فطلقها ثم تزوج كبيرة لها لبن فأرضعتها حرمت عليه ؛ لأنها صارت
أم
الصفحه ١٠ : الافتراء
والكذب!
وكله يحقق
لهؤلاء غايتين في طول بعضهما لا أرى ثالثة لهما.
أولاهما
: أن هذا
المكدسات من
الصفحه ٥٢ : ] وسلم أو بعد وفاته.
القول الثاني
: مكروه عند أبي حنيفة وأبي يوسف وأبي محمد.
القول الثالث
: ذهب تقي
الصفحه ٧٤ : سلم ، وكل هذا مانع من
التكفير جزما وقطعا ، مع التسليم بأن هذا الأمر من ضروريات الدين
السبب الثالث
الصفحه ١٢٦ : تفسيرا باطنيا! مع أن التفسير شيء والجري
شيء آخر وباطن القرآن شيء ثالث! وهذه مصيبة الوهابية يحمّلون فهمهم
الصفحه ٢١٧ : )
__________________
(١) مناهل العرفان
للأستاذ الزرقاني ١ : ١٣٢ ط الحلبي الثالثة.
الصفحه ٢٢٣ : لألفاظ القرآن
كما هو الآن ولكن ىياته مفرزة لمعان متعددة ، وشتان ما بينهما.
المحور الثالث :
التضارب في
الصفحه ٢٥٨ : ))
بفتح الراء وضمها. (وثانيها) ما يتغير بالفعل مثل ((بعد وباعد)) بلفظ الطلب والماضي.
و (ثالثها) ما يتغير
الصفحه ٢٦١ : ؟! قال نعم أنا
تلقيتها ممن رسول الله صلى الله عليه وآله. ثلاث مرات كل ذلك يقوله ، وفي الثالثة وهو
غضبان
الصفحه ٢٨٣ : والماضي.
(ثالثها) ما يتغير باللفظ مثل (ننشرها وننشزها) بالراء المهملة والزاي المعجمة.
أقول : وعلى هذه
الصفحه ٢٨٧ :
__________________
(١) مناهل العرفان
للزرقانی ١ : ١٦٧، ط الحلبي الثالثة.
(٢) لغة القرآن
الكريم : ٨٧ د. عبد الجليل عبد الرحيم
الصفحه ٣٨٨ : القرآن والملحدون :
غير أن من الحق أن نقول أيضا : إن ما جاء في المجموعة الثالثة (٤)
إجمالا أكثر وثاقة من
الصفحه ٤٧٨ : ،
الأول : ابن بابويه الصدوق ، والثاني : المفيد ، والثالث : ... الخ)، قال تعالى (وَيَمْكُرُونَ
وَيَمْكُرُ
الصفحه ٤٩٦ : : الآيات القرآنية مدارها على سبعة مضامين.................... ٢٢٢
المحور
الثالث: التضارب في مدلول نفس
الصفحه ٣٧ : يقول : كل شيء مردود إلى كتاب الله
والسنة ، وكل
حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف.
عن كليب بن
معاوية