الصفحه ١٣٩ : التفسير للقرآن وليس من القرآن نفسه ، فلا بد من حمل هذه الروايات على أن ذكر أسماء الأئمة
علهيم السلام في
الصفحه ٢٠٠ : القرآني بزيادة ولا نقص ولا تحريف ولا تبديل ، ولا تثريب عليهم في
أعتقادهم
الصفحه ٣٥٨ : عليه في رده على أبي علي الجبائي:
كلما ذكرته من طعن وقدح على من يذكر أن
القرآن وقع فيه تبديل وتغيير
الصفحه ٨٩ : مثل مسألة القرآن ، وقد غلظ فيها خلق من
أئمة الطوائف المعروفين عند الناس بالعلم والدين ، وغالبهم يقصد
الصفحه ٤٩٩ : للمصاحف أضاع ستة أمثال القرآن........................ ٣٥٣
التحريف
ثابت على كلتا النظرتين بلا فرق
الصفحه ٣٥٤ : المرخص
بحذفه وإلغائه من الدين ، فكتاب الله شأنه بيده عزوجل والتغيير فيه راجع له وحده ،
ولا يصح تحريف كتاب
الصفحه ١٨٢ : ، فلم يبق في القرآن لنا حجة اصلا، فتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه
والوصية به ، وأيضا قال الله عزوجل
الصفحه ٦٧ : ؛ لأنها نزلت
والمصحف لم يفرغ من جمعه بعد ، فلا ريب أن المقصود به ـ بزعمهم ـ القرآن في الكتاب
المكنون ، فأي
الصفحه ٣٤٤ : أيضا؟!
والأخطر من ذلك كله أنه عبد مطيع لما
يميله الحاكم ، يداهن ويجامل على حساب حفظ القرآن من التحريف
الصفحه ٩٩ : ء الشيعة أن القمي يقول بالتحريف وقالوا عنده فيه غلو.
وأما بالنسبة
لما قاله بعض علماء الشيعة فلا عبرة فيه
الصفحه ١٢٨ :
قد شبع حتى بطن وهو متكئ على أريكته إن الله لم يحرم شيئا إلاّ ما في هذا
القرآن ، ألا
وإني والله
الصفحه ٣٩٠ :
زيد بن ثابت كاتب وحي رسول الله في قوله في حديث مأثور له (كنا نؤلف القرآن في عهد
الرسول صلى الله عليه
الصفحه ١٧٥ : ومُيز ، وعلم أنه ملحق وليس
في أصل الكتاب ، وكذلك القول في متاب المزني ، ومعلوم أن العناية بنقل القرآن
الصفحه ٤٧٣ : يعني أن الحجة هي في قول الإمام لا
قول الرحمن (!!)، أم يعنونأن القرآن لا يؤخذ بنظامه إلا بقوة السلطان
الصفحه ٤٨٥ : زعم أنه رد فيه على التيجاني!! ومن البعيد جدا أن يتفق إثنان على تحريف نص
رواية معنية ويحرفانها بنفس