الصفحه ٣٣٤ : الغفلة!وقد صرح بذلك الآلوسي في قوله : إذ يحتمل أن يكون
سقوطها منه من باب الغفلة.
أما قوله إن الله قد
الصفحه ٢٠٢ :
في سلامة القرآن من التحريف وأتبعناهم بالآخرين من علماء أهل السنة ، وكلهم متفقون
على تكذيب من يرمي
الصفحه ٧٤ :
بحفظ القرآن في مصاحف المسلمين؛ بل على العكس هو يرى أن الرسول وأهل بيته
صلى الله عليهم أجمعين
الصفحه ٦٣ : الشيعة ولا مجال لأنكارها ، هي القول : إن فلاناً قال
بالتحريف من علماء الشيعة وفلاناً قال بالتحريف من سلف
الصفحه ٢١٠ : قرآن وإنكار لقراءة
آية في المصحف ، بل إن أقوال علمائهم صريحة في سقوط الآيات وضياعها وفقدان كثير من
الصفحه ١٦٠ : . خ) عندما
نسب القول بتحريف القرآن للشيخ المفيد بنقل كلامه السابق من المسائل السروية ،
فأخطأ خطأين أحدهما في
الصفحه ١٧٠ : والقول الفصل
لا مجال يمنة ويسرة بعد تصريح كل من
تصدى لمقام مرجعية هذه الطائفة الحقة بأن القرآن لم تمسه
الصفحه ٣٨ : القرآن فخذ به ، وما جاءك في رواية من بر أو فاجر يخالف القرآن فلا تأخذ به.
عن سدير قال :
قال أبو جعفر
الصفحه ١٣٦ :
السلام ، وقد مضى في كتاب الحجة نبذ منه ، فإنه كلّه محمول على ما قلناه؛
لأنه لو كان تطرّق التحريف
الصفحه ٦٤ : المطلب
، فنقول :
من قال بتحريف
القرآن لا يخلو الوجه في تكفيره من أحد ثلاثة أسباب :
١ ـ كذّب صريح
الصفحه ١٣٨ : ) (٣). مأخوذة
من الوحي ، لا أنها كانت من أجزاء القرآن وعليه يحمل الخبر السابق أيضاء ـ الذي فيه (اقرأ كما يقرأ
الصفحه ٩٤ : ، ومن العلوم أن تحريف
التوراةوالإنجيل من أهم السمات ابارزة في ما فعله اليهود والنصاري ، وهذا أمر
يحتاج
الصفحه ١٨٥ : الخدش بصيانة كتاب
الله عزوجل من التحريف يضرب بظواهر تلك الروايات عرض الجدار ، ولا يعبأ بها وإن
كانت في
الصفحه ١٩٧ : عشرية قد
اعتبروا القول بنقص القرآن أو تغييره أو تحريفه تشكيكا في معجزة النبي صلى الله
عليه وآله وسلم
الصفحه ١٤٥ : في صيانة القرآن من التحريف
فرية لا أصل لها سوى مخيلة الوهابية ، ونحن ـ ولله الحمد ـ في غنى عن كلمات