الصفحه ٩٣ : ينتسبون له!
هل هناك شبهة قوية دعت للقول بتحريف القرآن؟!
وقد يتساءل
البعض ، هل وجدت شبهة عند من قال
الصفحه ٣٩ :
القرآن فإن دعوى التحريف فيه مانعة من التمسك به.
الصفحه ١٩٥ :
الخطاب في تحريف
الكتاب ،ومؤلفه محمد تقي النوري الطبرسي المتوفي سنة ١٣٢٠ هجرية وهو شيعي ، ويريد
الصفحه ٢٩٠ :
المجوزة لتغيير ألفاظ
القرآن بغيرها إنما جاءت لتبرر عمل عبد الله بن سعد ابن أبي سرح في تغيير ألفاظ
الصفحه ٤٩٤ : ..................................................... ٦٥
السبب
الأول : القول بتحريف القرآن يلزم منه
تكذيب الله عزوجل فيما أخبر به في كتابه ٦٥
الأمر
الصفحه ١٠٠ : هي غير دالة على
التحريف ، وإنما أقمحمها النوري إقحاما في أدلة التحريف (١).
وقال السيد
البروجردي
الصفحه ٩٦ : عن كتابه وبيان ما تعرض له القرآن من تحريف وتلاعب
ومظلومية ، ويحسبون أن قولهم السابق يوافق الأدلة
الصفحه ١٨٤ :
هذا أولا وثانيا ان
الفيض رضوان الله تعالى عليه عنده الأصفي وذكر فيه صيانة القرآن من التحريف
الصفحه ١٤٣ : القرآن الذي بأيدينا محرفا مغيرا ، فما فائدة العرض مع
أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله مكذب له؟! فيجب رده
الصفحه ١٦٣ : عليه روى روايات التحريف في باب النوادر تيمنا بالروايات التي فيها : ((ودع
الشاذ النادر)) ، بل صرح
الصفحه ٧٧ : قول غير واحد (ومن لم يشرطه) أي الضروري في القطعي المكفر بإنكاره
كالحنيفة إنما
يكفر منكره إذا لم يثبت
الصفحه ٣٥ : المنزَّل عليه ، فحسنت الكناية عنه لكونه أمرا معلوماً ،
كما في قوله (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ
الصفحه ١٥٩ : تشمل النصوص القرآنية والتنزيل المفسرلها ، فكلها تسمى قرآنا ، كما
صرح بذلك في قوله فيما سبق في أوائل
الصفحه ١٤١ : .
ويلحق بهذا
الباب أيضا ما
لا يحصى من الأخبار الواردة في جري القرآن وانطباقه كما ورد في قوله (وَسَيَعْلَمُ
الصفحه ١٤٠ : يستعمل ويراد به ما نزل ، ومن هذا
القبيل إطلاقه على القرآن في آيات كثيرة.
وعلى ما ذكر
ناه فليس كل ما نزل