الصفحه ٤٨٠ : قول أهل السنة بتحريف القرآن!، وكأنه يقول أن الإمامية تعتقد تحريف
القرآن! فكيف هذا وبعض الخوارج الذين
الصفحه ١٩١ : عليه قال إن حديث تحريف القرآن حديث خرافة أي لا يعبر عن الواقع بل هو محض
خيال والسياق الذي حذفه الوهابي
الصفحه ٢٥ : رسوله صلي الله عليه
وعليهم أجمعين فرية تحريف القرآن ، بدعوى أن الشيعة من مذهبهم القول بسقوط بعض آيات
من
الصفحه ٤٠ :
وقال ردا على
اروايات التي تأمر بعرضها على القرآن : وأما الطائفة الثانية فلا دلالة فيها أيضا
الصفحه ٤٦ : ، وما يتناجون به في اوكارهم من أن تحريف القرآن من عقائد
الشيعة هو عين الافتراء والكذب على جمهور الشيعة
الصفحه ١٧ : الأولى؛ لأن الطرف المقابل ـ الشيعي ـ قد سلم بعدم تحريف القرآن
ومن سلم بشيء يلُزم به حتى وإن لم يؤمن به
الصفحه ١٤ :
تحريف القرآن تشويه واستغفال للعوام!
وإلى يومنا هذا
منابرهم تصيح وكتيبا تهم الملونة وأشرطتهم
الصفحه ٤٧٧ : القرآن ، وكان أول
مقطع قاله الشيخ المفيد هو نفس المقطع الذي ذكره الوهابي دليلا على اعتقاد الشيخ
تحريف
الصفحه ٢٦٨ :
والتحریف لکتاب
الله عزوجل؟ وعلى أي من هذه الأشكال المتغايرة نعتمد في إثبات إعجاز القرآن؟ وكيف
الصفحه ٢١١ :
الفصل الثاني / أهل
السنة وتحريف القرآن
وهو علي قسمين
القسم الأول :
التحريف غير الصريح
القسم
الصفحه ٢٠٥ : ء الشيعة قالوا بتحريف القرآن ، فقام الوهابي بالتهكم والتلويح بأن الكذب من
عادة علماء الشيعة وهذا قاله في
الصفحه ١١٧ : ما علق بي كتيب لأحد الوهابية يستدل فيه على أن
مصحف فاطمة عليها السلام هو قرآن الشيعة؛ لأن هنالك رواية
الصفحه ١٠٤ : بِهِ) (في علي) (لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَشَدَّ
تَثْبِيتًا) (٥) (٦).
فألصق
الوهابيون تحريف القرآن
الصفحه ٢٣ :
الفصل الاول
الشیعة
الإمامیة و تحریف القرآن
الصفحه ٢٠٩ :
إنه لا يجوز شرعا لأحد من المسلمين أن
يرد ما جاء في كتب الشيعة من روايات تبطل القول بتحريف القرآن