الصفحه ٤١ : السؤال هو لماذا لا يحضر لنا الوهابيون رواية واحدة في صيانه القرآن من
التحريف عمن قوله حجة عندهم وهو قول
الصفحه ٣٦ : يأتيه من بعده كتاب يبطله.
وهكذا لم يثبت
القرآن الكريم صيانة القرآن من التحريف في نظرهم وصار القول
الصفحه ١٥ :
مذهب العامة ، وكذا من قال بعدم تحريف القرآن فإن ذلك لا يخرجه من التشيع ولا
يدخله في التسنن ، وكذا بقية
الصفحه ١٦١ : أن نصنف الشيخ الصدوق رضوان الله تعالى عليه في ضمن القائلين بعدم تحريف
القرآن ومن ثم ننسب تحريف القرآن
الصفحه ١٠٨ :
على الشيعة بأن من عقائدهم تحريف القرآن فقط لوجود روايات في كتبهم تذكر
آيات القرآن مع كلمات غيرها
الصفحه ٣٣ : تتعهد بنفي التحريف عن القرآن ، كل هذه تجعل القول
بتحريف القرآن أمراً متوقعاً لا غرابة فيه ، فكل من ينسج
الصفحه ٢١٣ :
القسم الأول
تحريف القرآن غير
الصريح
لا ينكر أحد من أهل العلم أثر علوم
القرآن في فهم نصوصه
الصفحه ١٦٢ : القرآن لأجل روايته هذه وهو الذي صرح في
اعتقاداته برفضه لفكرة تحريف القرآن وكذب من نسب هذا للشيعة ، قال في
الصفحه ٤٣١ : لجمع القرآن لا يمكن أن
يتطرق إليها أي شك في صيانته من التحريف ، كيف لا؟! والقرآن قد جمع في زمن الرسول
الصفحه ٢٧٩ : طوائف المسلمين ، فلا تجد لدعوى تحريف القرآن هذه
__________________
(١) بحوث في تاريخ
القرآن للسيد
الصفحه ٤٩٦ :
الفصل
الثاني
أهل
السنة وتحريف القرآن
القسم
الأول
تحريف
القرآن غير الصريح
الصفحه ٧٥ : عدم تحريف القرآن
معتمداً على الإجماع ، والإجماع معتمداً على رسالة النبي صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٤٨٠ : قول أهل السنة بتحريف القرآن!، وكأنه يقول أن الإمامية تعتقد تحريف
القرآن! فكيف هذا وبعض الخوارج الذين
الصفحه ١٩١ : عليه قال إن حديث تحريف القرآن حديث خرافة أي لا يعبر عن الواقع بل هو محض
خيال والسياق الذي حذفه الوهابي
الصفحه ٢٥ : رسوله صلي الله عليه
وعليهم أجمعين فرية تحريف القرآن ، بدعوى أن الشيعة من مذهبهم القول بسقوط بعض آيات
من