الصفحه ٤٧٩ : (خالفوا في كثير من تحريف القرآن)!!، وهذا في كتيبه الشيعة والقرآن : ٦٨ ، ومع
ذلك يكتب أحدهم مادحا الكتاب
الصفحه ١٨٨ : الأخباريين ، حيث زعموا عدم حجية
ظواهر القرآن الكريم واستدلوا بوجوه : منها وقوع التحريف في القرآن الكريم
الصفحه ٧٣ : نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) (١) ، فاستدلالهم هذا على عدم وقوع التحريف في القرآن يناقض
الصفحه ٧٦ : تكذيب الشرع والنبي صلى الله عليه وآله وسلم هو
من الكفر ، وواضح أن من قال بوقوع تحريف في القرآن لا يرى أن
الصفحه ٤٠٥ : إلى أنه باطل قطعا. ويدل
على بطلانه جميع ما تقدم من الأدلة القاطعة على عدم التحريف في القرآن
الصفحه ٩١ : ، ويرى أن وقوع التحريف في القرآن قد جاء به الشرع
وتواترت فيه الأخبار ، ولا معنى لأن يثبت عندهم بالتواتر
الصفحه ٢٦ : التحريف وحالهم كحال من شذ عن مذهب أهل السنة وقال
بوقوع التحريف في القرآن وعدم صياتنه منه (١) وهذه القلة من
الصفحه ١٦٥ : لوجب وضعها في خانة تحريف الوحي والتنزيل
جمعا بين اعتقاد الصدوق عدم تحريف القرآن وقوله في اعتقاداته
الصفحه ١١٠ : ءة مبحث تحريف القرآن قراءة سريعة ، ولو نظر المنصف في كل
الأدلة التي ساقها ـ رواية أو حادثة أو قول عالم
الصفحه ٤٧٨ : الذين تبرءوا من القول بتحريف
القرآن!!، وهذا نص قوله : (إن هناك من علماء الشيعة من تبرأ من القول بالتحريف
الصفحه ١٩٠ : في شريطه(الشيعة والقرآن) قائلا: (الخوئي
ـ رضوان الله تعالى عليه ـ يقول بعدم التحريف ويقول : القول
الصفحه ١٧٨ : . خ) فاتهمه باعتقاد تحريف القرآن في شريطه (الشيعة والقرآن)
مقتصرا على نقل هذا المقطع فقط : (كلما ذكرته من طعن
الصفحه ٣١٢ : يختلفوا في القرآن ورأوا أن جمعهم على حرف واحد أسلم وأبعد
من وقوع الاختلاف ، فعلوا ذلك ومنعوا الناس من
الصفحه ١٨٦ : حسين البروجردي : فإنه أفاد في بعض
أبحاثه في الأصول كما كتبنا عنه بطلان القول بالتحريف وقداسة القرآن عن
الصفحه ٤١ : السؤال هو لماذا لا يحضر لنا الوهابيون رواية واحدة في صيانه القرآن من
التحريف عمن قوله حجة عندهم وهو قول