الصفحه ٥٤٦ :
است در صدر الشّرف
سبق اوّلين مراتب سلسله بدويّه ، وحمد تامّ جناب كبرياى إلهى على الحقيقة جوهر ذات
الصفحه ٦٢٢ : او مندمج است ؛ وعترت ابرار اطهارش را كه اقمار سماوات
عصمت وهدايت وارواح اجساد علم وحكمت وصدر جريده
الصفحه ٢٧٨ : الله تعالى عليهم ، والفقهاء من العامّة ، ترك المسنونات بأسرها من الكبائر
، وأورد شيخنا الشهيد ، نوّر
الصفحه ٢٧٩ : ومن كبائر المعاصى؟ فشيخنا السعيد الشهيد ، قدّس الله
نفسه الزكيّة ، قد أورد هذين المتدافعين في قواعده
الصفحه ١٤٧ : القرآن الحكيم : (أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) (فصّلت ، ٥٣).
ويقول
الصفحه ٢٧٧ : على قواعد شيخنا المحقق الفريد السعيد الشهيد نوّر
الله تعالى رمسه ، وفي رسالتنا «السبع الشداد» في حلّ
الصفحه ١ :
مصنّفات ميرداماد
(١)
الإيماضات
(الشهادة بأنّ هذه الرسالة تكون بخطّ صدر المتألّهين)
هذا
الصفحه ٢٥ : تصوّر لها أوّل آنات الحصول ، كان لا
محالة بعد الآن الطرف بزمان ما ، فيكون هو ذيل زمان السّكون ، لا صدر
الصفحه ٢٢٧ : » تبيينا وشرحا لقول صدر
الشريعة ، وهو من فضلاء المعتزلة وحذّاقهم : «الجبر إفراط في تفويض الأمور إلى
الله
الصفحه ٣٣٠ : والحكمة ، نفوس جسد الإمكان وشموس فلك
العرفان ، مخصّصة بيت قصيدتهم وصدر جريدتهم ، مقوّم الشّريعة النقيّة
الصفحه ٣٣٦ : فليستحدث لنفسه فطرة أخرى». وكأنّه أراد بها الإلهيّة ، فإن اشتهيت أن
تشفى في صدر الوصال بكأس الكمال من رحيق
الصفحه ٣٥٠ : ، فلا يتنافيان.
ويدانيه في الفساد
حديث من يسرد [صدر المدققين] أنّ موضوع التقابل هو مسمّى لفظ عدم العدم
الصفحه ٣٥٩ : ديمقراطيس. فلا
تصغ إلى المنكر «صدر المحققين» ، فإنّه مخاصم العقل وعدوّ الحكمة.
قال في المقالة [٥٧
الصفحه ٣٩١ : بالنوع.
ومنهم من يجعلها [الجاعل هو صدر المحققين وتبعه قوم من المتأخرين عنه ، منه رحمهالله] من العوارض
الصفحه ٣٩٢ : [القائل
صدر المدققين] : «من البيّن أنّ الجسم في الخارج ليس شيئين ، أحدهما ظاهره والثاني
باطنه ، بل كلاهما