جواز عقد الامان من الشيخ الهم والسفيه.......................................... ٨٩
في وجوب الوفاء بعقد الامان.................................................... ٨٩
عدم وجوب الوفاء بعقد الامان إذا انعقد فاسدا.................................... ٩٠
البحث الثالث : فيما ينعقد به الأمان.......................................... ٩٠
انعقاد الامان بالعبارة والمراسلة والاشارة المفهمة والمكاتبة............................ ٩٠
انعقاد الامان بلفظ ( أجرتك ) و ( أمنتك ) وما يؤدي معناهما...................... ٩١
في أنه لو قال : لا بأس عليك ، أو : لا تخف ، أو : لا تحزن ، لم يكن أمانا إن لم يعلم من قصده الامان ٩١
في أنه لو أشار المسلم إليهم بما يرونه أمانا وقال : أردت به الامان ، فهو أمان......... ٩١
في أنه لو دخل بسفارة أو لسماع كلام الله لم يفتقر إلى عقد أمان................... ٩١
في أنه لو قال الوالي : أمنت من قصد التجارة صح................................. ٩١
في أنه لو قال للكافر : قف أو : قم ، أو : ألق سلاحك ، فليس أمانا................ ٩٢
فيما لو أشار عليهم مسلم في صف الكفار فانحاز إلى صف المسلمين وتفاهما الامان فهو أمان...... ٩٢
جواز الامان بالمراسلة........................................................... ٩٢
في أنه ينبغي لامير العسكر أن يتخير للرسالة رجلا مسلما أمينا عدلا................. ٩٢
فيما لو أرسل الامير إليهم من يخبرهم بأمانه ثم رجع الرسول فأخبره بأداء الرسالة فهم آمنون ٩٣
في أنه لو كتب من ليس برسول كتابا فيه أمانهم وقال : إني رسول الامير إليكم لم يكن أمانا من جهته ولا من جهة الامام ٩٣
فيما لو ناداهم مسلم إني رسول الامير إليكم وإنه أمنكم كان أمانا من جهته.......... ٩٤
فيما إذا أمن الامام أو نائبه المشركين ثم بعث إليهم رسولا لينبذ إليهم ويخبرهم نقض العهد فجاء الرسول وأخبر بإعلامهم لم يعرض لهم حتى يعلموا ذلك بشاهدين........................................................... ٩٤
في أنه لو كتب الامام إليهم نقض العهد وسيره مع رسوله وشاهدين فقرأه عليهم بالعربية واحتاجوا إلى ترجمان يترجم بلسانهم فادعوا أن الترجمان لم يخبرهم